الصفحه ٢٦٥ : ، فحملت خيل ابن سعد لتستنقذه ، فاستقبلته
بصدرها ووطأته بحوافرها فمات.
وانجلت الغبرة وإذا الحسين (ع) قائم
الصفحه ٢٦٧ : عالٍ : يا
عمر بن سعد ، هذا الحسين ابن بنت رسول الله قد قتلتم أصحابه وأهل بيته ، وهؤلاء
عياله وأولاده
الصفحه ١٩٥ :
بيض والنبل بالوجوه الصِباح
فئة ان تعاور النقع ليلا
أطلعوا في سماه شهب الرماح
الصفحه ٢٨٥ :
كضّ أحشاه الظما حتّى قضى
ضارباً في كربلا خيمته
ثم ما خيّم حتّى قوضّا
الصفحه ٣١٦ : . فلَم يرَ ذلك اليوم
أكثر باك.
خطبة السجّاد (ع)
وجيء بعلي الحسين (ع) على بعير ضالع ، والجامعة
في عنقه
الصفحه ٣٣٣ :
ويحدّث ابن وكيدة أنّه سمع الرأس يقرأ
سورة الكهف ، فشكّ في أنّه صوته أو غيره فترك (عليه السّلام
الصفحه ٣٨٤ : ء
لله أيّ رزيّة في كربلا
عظمت فهانت دونها الأرزاء
يوم به سلّ ابن أحمد مرهفاً
الصفحه ٢٧٧ : الواسع إلى ودائع الرسالة وحرائر بيت العصمة ، وهنّ لا يعرفن
إلاّ سجف العزّ وحجب الجلال ، كيف يتراكضن في
الصفحه ٣٨٩ : الحسين تضيق الأرض فيه فلا
يدري إلى أين مأواه ومولجه
ويطلب الأمن بالبطحا وخوف
الصفحه ٤٠٦ :
أبو ثمامة وزهير وابن مضارب......................................................... ٢٤٧
عمرو بن
الصفحه ٣٥٩ : : أتدرون من
أين أتى ابن فاطمة ، وما الحامل له على ما فعل ، والذي أوقعه فيما وقع؟ قالوا : لا
، قال : يزعم
الصفحه ٥٥ :
من حفظها. وأمّا إذا
وجدت هنالك مصلحة تكافئ تعريض النفس للهلاك ـ كما في الجهاد ، والدفاع عن النفس
الصفحه ١٠ :
في الجامعات والمجامع
العلميّة ، فشمّرت عن ساعد الجدِّ ، وأخذت في تحقيق المؤلّفات واستخرجتها من
الصفحه ١٥ :
في الفلسفة والكلام.
وبرغبة من السيّد المقرَّم كتب المرحوم الشيخ الأصفهاني اُرجوزته الكبرى في
الصفحه ٦٢ :
والسّكوت عمّا يفعله
أئمّة الضلال ، ومشاهدتهم تمادي الاُمّة في الطغيان ، وإقدامهم على ما فيه