الصفحه ١٧٦ : رسولي ، فانكمشوا في أمركم ، فإنّي قادم في أيّامي
هذه».
بعض العيون
وسار من الحاجر ، وكان لا يمرّ بما
الصفحه ١٩٢ :
منسوبة إلى غاضرة من بني أسد. وقيل : تقع في شمالي قبر عون. وفي مناهل الضرب
للسيّد جعفر الأعرجي الكاظمي
الصفحه ٢١٦ :
بين هذه الكوارث ، فهل
أبقت لهم مهجة ينهضون بها أو أنفساً تعالج الحياة والحرب في غد؟!
نعم كانت
الصفحه ٢١٩ : وأظنّ النّساء أفقن
وشاركنها في الحسرة ، فهل لك أنْ تجمع أصحابك وتواجهوهنّ بكلام يطيّب قلوبهن؟ فقام
حبيب
الصفحه ٢٤٦ : وابلغه ما لقيت
من ألم الجراح ، فإنّي أردت بذلك ثوابك في نصرة ذريّة نبيّك (صلّى الله عليه وآله
وسلّم
الصفحه ٣٤٣ :
ونجوم الهدى وأعلام
التقى ، وغادرتْهم خيولك بأمرك فأصبحوا مصرّعين في صعيد واحد ، مزمّلين بالدما
الصفحه ٣٥٢ : (عليه السّلام) في أنْ
يتكلّم ، فقال يزيد : نعم على أنْ لا تقل هجراً. قال (ع) : لقد «وقفت موقفاً لا
ينبغي
الصفحه ٥ : مفهوم الشهادة غامضا مدهشا
للمجتمعات الاوربية الغارقة في صراع مادي مصلحي محموم.
دماء دماء الشهداء هي
الصفحه ١٨٧ : ). اللهم اجعل لنا ولهم الجنّة ، واجمع
بيننا وبينهم في مستقرّ من رحمتك ورغائب مذخور ثوابك».
وقال له
الصفحه ٢٢٧ :
وبكينَ وارتفعت أصواتهنَّ ، فأرسل إليهنَّ أخاه العبّاس وابنه علياً الأكبر وقال
لهما : «سكّتاهنَّ فلعمري
الصفحه ٢٧٦ : بألسنتكم ما ينقص من قدركم» (٢).
حقاً لو قيل بأنّ هذا الموقف من أعظم ما
لا قاه سيّد الشهداء في هذا اليوم
الصفحه ٣١٥ : ، فإنّ
ما أصابنا من المصائب الجليلة ، والرزايا العظيمة في كتاب من قبل أن نبرأها ، إنّ
ذلك على الله يسير
الصفحه ٣٤٧ : النّبي (ص) فقال لهم : تبّاً
لكم أيّتها الجماعة ، صدقت الأخبار في قولها (إذا قُتل تمطر السّماء دماً
الصفحه ٤٠٧ : ..................................................................... ٣١٨
في قصر الإمارة.................................................................... ٣٢٣
ابن
الصفحه ٢٥٤ : أسيراً ، فأراد ابن سعد قتله وتشفّع فيه قومه ، وبقي عندهم جريحاً إلى أنْ
توفّي على رأس ستّة أشهر