الصفحه ٢٧٣ : ، باب أولاده : لمّا
توفّي إبراهيم ابن رسول الله (ص) ، قال النّبي : «إنّ له مرضعاً في الجنّة».
(٧) مقتل
الصفحه ٢٨١ : علينا
يقاتلونا» (١).
ورمى الغلامَ حرملةُ بن كاهل بسهم فذبحه
، وهو في حجر عمّه (٢).
وبقي الحسين
الصفحه ٢٨٢ : أحسن منه وجهاً ولا أنور
، ولقد شغلني نور وجهه عن الفكرة في قتله. فاستقى في هذه الحال ماء فأبوا ان يسقوه
الصفحه ٣٠٧ : ، ولا استبعاد في ذلك بعد وحدة النّور وتفرّد العنصر.
وتشاطرت هي والحسين بدعوة
حتم
الصفحه ٧٤ : (ع) أيّام
خلافته ؛ للدفاع عن قدس الشريعة ، وتنبيه الاُمّة عن رقدة الجهل. وكان الواجب على
الناس الفيء إليه
الصفحه ٨٤ : الله عليه :
«ألا وإنّ الدعيَّ ابن الدعيّ قد ركز
بين اثنتين ؛ بين السلّة والذلّة ، وهيهات منّا الذلّة
الصفحه ١٤٥ :
بسنائها وبهائها وصفاتها
ما زال يخترق الفلا حتّى أتى
أرض الطفوف وحلَّ في عرصاتها
الصفحه ١٤٧ :
ولخمس خلون من شوّال دخل الكوفة (٢)
، فنزل دار المختار بن أبي عبيد الثقفي (٣) ،
وكان شريفاً في قومه
الصفحه ٢٢٤ : (٢)
* * * *
__________________
(١) مزار ابن المشهدي
من أعلام القرن السادس.
(٢) في شعراء الحلّة
٥ ص ٥٤٠ ، إنّها للشيخ هادي النّحوي
الصفحه ٢٣٢ : الطبري ٦ ص
٢٤٣.
(٢) قال ابن الأثير
في الكامل ٤ ص ٣٧ : برير (بالباء الموحّدة ، وفتح الراء المهملة
الصفحه ٣١٨ :
ذكر أهل التاريخ أنّ سيّد الشهداء (ع) أفرد
خيمة في حومة الميدان (٢)
، وكان يأمر بحمل مَن قُتل من صحبه
الصفحه ٤٩ :
ملك : برهان الدين
الحلبي (١)
، والسهيلي (٢)
، وابن سيد الناس (٣)
، والسيوطي (٤)
، والزرقاني
الصفحه ٦٧ :
كما أنّ العقيلة ابنة أمير المؤمنين (عليها
السّلام) ، أشارت إلى هذا الفتح بقولها ليزيد : فكد كيدك
الصفحه ١٢٧ :
مضى ابن أبي سفيان فرداً لشأنه
وخلفت فانظر بعده كيف تصنع
أقمنا
الصفحه ١٧١ :
ولمْ يبق بمكّة أحد إلاّ حزن لمسيره ، ولمّا
أكثروا القول عليه أنشد أبيات أخي الأوس لمّا حذره ابن