الصفحه ٢٢٣ :
المبتلى به النّاس.
فمصابه يقلّ فيه البكاء ، ويعز عنه
العزاء. فلو تطايرت شظايا القلوب وزهقت النّفوس جزعاً
الصفحه ٣٢١ : يزره ، ويحترق
له مَن لَم يشهده ، ويرحمه من نظر إلى قبر ابنه عند رجلَيه في أرض فلاة ولا حميم
قربه ، ثمّ
الصفحه ٧٣ : ء سيّد الشهداء (ع) :
بأبي اُفدي وجوهاً منهمُ
صافحوا في كربلا فيها الصِفاحا
الصفحه ١١٣ : أدري مَن عنى
بالصبي!؟ أهو عبد الله الرضيع؟ أم عبد الله الأصغر ابن الإمام الحسين (ع) ، المذبوح
بالسهم في
الصفحه ١٧٩ :
دربت ابن عمك يوم الطفو
ف نعاك باسرته الناصحة
تحفُّ به منهُمُ
الصفحه ٢٥٥ : الفؤاد من الظما
صريعاً على وجه الثرى المتوقّد
ثوى في هجير الشمس وهو
الصفحه ٣٠٩ : الأماجد
مجزّرين في صعيد واحد
تسفي على جسومها الرياح
وهي لذؤبان
الصفحه ٣٨ :
فيه ، وتقدّمه على
غيره في الفضائل جمعاء ؛ لذلك عدل معاوية إلى الإيهام بايجاد شبهة المنافرة
الصفحه ١٢٦ : هجرية ، كان ابنه يزيد في حوران ، فأخذ الضحّاك بن قيس أكفانه ورقى المنبر ، فقال
بعد الحمد لله والثنا
الصفحه ١٩٤ : كالمرعى الوبيل ، ألا ترون إلى الحقّ لا يُعمَل به وإلى
الباطل لا يُتَناهى عنه؟! ليرغب المؤمن في لقاء الله
الصفحه ٤٨ : ١٥ ص
٧٤ ، وتحدث عن هذه الآية ابن حجر في فتح الباري ١٣ ص ٢٨٤ (كتاب التوحيد).
(٣) بحار الانوار ١٢
الصفحه ٧٧ : : إنّا نشهد بأنّ كلَّ
مَن نازع أمير المؤمنين علي بن أبي طالب في خلافته ، فهو باغ. وبه قال ابن ادريس
الصفحه ٩١ :
ثمّ يقول ابن أبي شبيب للحسين (ع) يوم
الطفِّ : ما أمسى على ظهر الأرض قريب ولا بعيد أعزّ علي منك
الصفحه ١٦٦ : اليهود في السبت».
__________________
(١) اللهوف ص ٣٣ ، وابن
نما ص ٢٠.
(٢) نفس المهموم ص ٩١
الصفحه ٢٠٤ : فسرعان أنْ عاد إليهم الظما ، وإلى الله ورسوله المشتكى.
إذا كان ساقي الحوض في الحشر حيدر