الصفحه ١٩٣ : التاريخ ٦ ص ٢٣٣ ، وابن الأثير في الكامل ٤ ص ٢٠ ، والمفيد في الارشاد.
(٣) البحار ج ١٠ ص
١٩٨ ، والمقتل
الصفحه ١١ : ، فلاقوا الحتوف ثابتين على المبدء السامي ودينهم الحنيف. هذا
ماحرّره في مقدّمة شرحه لقصيدة الشيخ حسن ابن
الصفحه ٣٤٨ : (باب السّاعات) (٣)
وقد خرج النّاس بالدفوف والبوقات ، وهم في فرح وسرور ، ودنا رجل من سكينة وقال : من
أيّ
الصفحه ١٧ : زيد ابن الإمام
السجّاد (عليه السّلام). ولم يذكر في المقدمة دواعي التأليف. وفي أكبر ظني أنّ
حبّه الأصيل
الصفحه ٣٦٦ : ببسم الله الرحمن
الرحيم ، والتختّم في اليمين ، وتعفير الجبين» (١).
يرشدنا إلى تلك العادة المطّردة
الصفحه ٨٢ :
غلاماً من بني هاشم
يحلفون بالله أنّه ما قتل عثمان ولا مالأ عليه (١).
هذه نصوص علماء السنّة في
الصفحه ٨٥ :
وعلى هذه السُّنن مشى شهيد الكوفة مسلم
بن عقيل ، المُميّز في العلم والعمل ، ووفور العقل ، والملكات
الصفحه ١٠٧ :
الكافي ٤ ص ٥٨٢ ـ ٥٨٣ ، وابن قولويه في كامل الزيارات ص ١١٦ ، والصدوق في ثواب
الأعمال ص ٥٤.
(٢) تاج
الصفحه ١٣٦ : تحزنني بخروجك إلى
العراق ، فإنّي سمعت جدّك رسول الله يقول : «يُقتل ولدي الحسين بأرض العراق في أرض
يقال
الصفحه ٣٣١ :
(ص) بأنّهما لن يفترقا حتّى يردا عليه الحوض ، فبذلك كان الحسين (ع) غير مبارح
تلاوته طيلة حياته في تهذيبه
الصفحه ٤٣ : المجلس علي وأبو بكر وعمر وحذيفة وعمار وأبوذر. ورواه ابن حجر
في مجمع الزوائد ٩ ص ١٨٨ عن عائشة. ورواه زكريا
الصفحه ٨٨ :
والعلم نور يقذفه
الله تعالى في قلب مَن يشاء من عباده ، مع التفاوت شدّةً وضعفاً.
فهذا مسلم بن
الصفحه ٢٥٨ : بَعْضٍ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)(٢).
ولم يزل يحمل على المَيمنة ويعيدها على
المَيسرة ويغوص في الأوساط
الصفحه ٣٩٣ :
تعجّب من ثباته الأملاك
ومن تجوّلاته الأفلاك
لا غرو أنّه ابن بجدة اللقا
الصفحه ١٣٣ :
لأمثاله ، وهي البيعة
ليزيد ؛ فإنّ فيها خير الدِّين والدنيا ، فاسترجع الحسين وقال : «على الإسلام