الصفحه ٢٣٧ :
يُبشّر بالجنّة وهو
يسير إلى حرب ابن بنت رسول الله؟! (١).
فقال له الحسين (ع) : «لقد أصبت خيراً
الصفحه ٢٤٢ : من موقفك. فاستحى وانصرف.
وحمل على جماعته زهير بن القين في عشرة
من أصحابه حتّى كشفوهم عن البيوت
الصفحه ٢٨٠ : الحسين ، إذ نظرت إلى غلام من آل الحسين عليه إزار وقميص وفي
اُذنيه درّتان ، وبيده عمود من تلك الأبنية
الصفحه ٣٠٨ : ابنة فاطمة الزهراء (ع) ، وقد وصفها بذلك الطبري في تاريخه ٦ ص ٨٩ ، وابن
الأثير في الكامل ٣ ص ١٥٨. وفي
الصفحه ٣٦١ :
وآله) (١)
وظهر عليه السّرور في مجلسه ، فلَم يبال
بإلحاده وكفره حين تمثّل بشعر ابن الزبعري ، وحتّى
الصفحه ٣٧ : لعبيد بن كعب النميري : كتب إليّ معاوية في البيعة ليزيد ، وضمان
أمر الإسلام عظيم ؛ إنَّ يزيد صاحب رسلة
الصفحه ٢٩٩ :
داخل الدار ، فدخلتُ فإذا بدار نظيفة في نهاية الحُسن ، وفي صحنها امرأة شابّة لَم
أرَ قطّ أحسن منها ولا
الصفحه ٣٢٦ : المجلس خصوصاً لمّا تكلّمت معه زينب العقيلة خاف هياج النّاس فأمر الشرطة بحبس
الاُسارى في دار إلى جنب
الصفحه ٣٤٩ : ، قال (عليه السّلام)
: «أقرأت (قُلْ لاَ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا
إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى
الصفحه ٦٩ : دون الدِّين
الحنيف حتّى أغفل يومهم مع ابن المصطفى أيّام صِفين وما شاكلها من حروب دامية ، وحتّى
أخذت
الصفحه ٢٣٣ :
وقد حيل بينه وبين
ابن بنت رسول الله ، أفجزاء محمّد هذا؟! (١).
فقالوا : يا بُرير ، قد أكثرت
الصفحه ٩٩ :
كلّ صفة حميدة سوى
اللواء والخيل ، ولا زيد ابن الامام موسى بن جعفر (ع) لم يتّصف بشيءٍ حسن ، أو
قبيح
الصفحه ٢٦٩ : هذه المصيبة وهي : (إنّ الفارس إذا سقط من
فرسه يتلقّى الأرض بيدَيه فإذا كانت السّهام في صدره ويداه
الصفحه ٢٣٥ : بيتي وأشياعي» (٤).
ضلال ابن سعد
واستدعى الحسين (ع) عمر بن سعد ، فدُعي
له ـ وكان كارهاً لا يحبّ أن
الصفحه ٤٠٥ :
غرور ابن سعد..................................................................... ٢٠٥
افتراء ابن