الصفحه ٩٠ : للدين الحنيف شفا
إلا إذا دمه في كربلا سُفكا
وما سمعنا عليلاً لا دواء له
الصفحه ١٤٨ : باجتماع أهل الكوفة على
طاعته وانتظارهم لقدومه وفيه يقول : الرائد لا يكذب أهله ، وقد بايعني من أهل
الكوفة
الصفحه ١٧٨ : آل عقيل وقالوا : لا نبرح حتّى
ندرك ثأرنا أو نذوق ما ذاق أخونا ، فنظر إليهم الحسين وقال : «لا خير في
الصفحه ٢٥٩ : ذوابلها بذابل معطف
ويشيم أنصلها بجيد أجيد
حتى إذا ما غاص في اوساطهم
الصفحه ٢٩ :
وقد غفل هذا القائل عن أنّ ابن ميسون لم
يكن له يوم صلاح حتّى يشينه ما يبدو منه! وليس لطاماته
الصفحه ٣٢ : : لو مددت ببياض لمددت العنان
في مخازي الرجل (٧).
وحكى ابن العماد عنه ، أنه سئل عن يزيد بن معاوية ، فقال
الصفحه ٥٤ : ، فلا وقوف لأحد عليها مهما ترقّى إلى فوق ذروة الكمال.
وعلى هذا الذي قرره ابن حجر سجّل
اعتقاده
الصفحه ٥٩ : ) لاسماعيل بن مهران : «في هذه الدفعة يجري القضاء المحتوم» ، وأمره
بالرجوع إلى ابنه الهادي ، فإنّه إمام
الصفحه ٢٣١ :
محمد بن الأشعث يقول
: ليس بيني وبين محمّد قرابة. اللهمّ أرني فيه هذا اليوم ذلاً عاجلاً» ، فاستجاب
الصفحه ٢٥٠ : برير على رأسه قدّت المغفر والدماغ ، فخرّ
كأنّما هوى من شاهق ، وسيف برير ثابت في رأسه. وبينا هو يريد أنْ
الصفحه ٢٤١ : عوسجة
ثمّ حمل عمرو بن الحَجّاج من نحو الفرات
فاقتتلوا ساعة ، وفيها قاتل مسلم بن عوسجة ، فشدّ عليه مسلم
الصفحه ٢٤٥ : ء (٧)
:
__________________
(١) تاريخ الطبري ٦ ص
٢٤٨ ـ ٢٥٠.
(٢) مناقب ابن شهر
آشوب ٢ ص ٢١٧ ، طبعة ايران.
(٣) هذا في تظلّم
الزهرا
الصفحه ٣٣٥ : ، ففعل وبلغ منهم كلّ مبلغ وهدم دار ابن
مطيع ، وضرب النّاس ضرباً شديداً ، فهربوا منه إلى ابن الزبير
الصفحه ٢٠٣ : أسقيتكم.
فشدّ عليهم أصحاب ابن الحَجّاج فكان بعض القوم يملأ القرب وبعض يقاتل وحاميهم ابن
بجدتها المتربّي في
الصفحه ٢١٧ : : وأنا على ذلك من الشاهدين (١).
ويقال : أنّه في هذه الليلة انضاف إلى
أصحاب الحسين من عسكر ابن سعد اثنان