الصفحه ٦٠ : ـ لمّا كان أمراً مبرماً ، وقضاء محتوماً ، وأنّ قاتله
ابن ملجم ـ قضاءٌ لا خلف فيه ، فكيف يقدر أن ينقض
الصفحه ٢٧٥ : (٤).
__________________
(١) مناقب ابن شهر
آشوب ٢ ص ٢٢٣.
(٢) الطبري ٦ ص ٢٥٩.
ونسبه الخوارزمي في مقتل الحسين ٢ ص ٣٨ إلى بعض من شهد
الصفحه ٣٩ : بامرك بهما؟ ودينُ علي وابن عم علي الذي كان يضرب عليه
أباك ، ويضربه عليه أبوك ، جلست مجلسك الذي أنت فيه
الصفحه ١١٤ : بفضلهِ
فمضى القضاءُ به من الحكّامِ
إنَّ ابنَ فاطمة المنوَّهُ باسمهِ
الصفحه ١٥٦ : بن جعدة الجدلي على ربع المدينة.
وأقبلوا نحو القصر فتحرّز ابن زياد فيه
وغلق الأبواب ولَم يستطع
الصفحه ٣٤١ : بن العاص وقد
اجتمع عنده في بعض الليالي هو وعثمان وعلي وابن عبّاس : ما لك معرضاً عنّي كأنّي
قتلت أباك
الصفحه ٤٠٤ : ابن الحفية................................................ ١٣٩
الخروج من المدينة
الصفحه ١٩٠ :
إلاّ أكبّه الله في
نار جهنّم» (١).
وندِم ابن الحرّ على ما فاته من نصرة
الحسين (ع) ، فأنشأ
الصفحه ٢٤٤ : صريم ، وعلّق الرأس في عنق الفرس ، فلمّا دخل الكوفة رآه ابن
حبيب ابن مظاهر ـ وهو غلام غير مراهق ـ فوثب
الصفحه ٨٩ :
__________________
(١) رواه من الامامية
السيد المرتضى في أماليه ١ ص ١٥٧ المجلس الخامس عشر ، وابن قولويه في كامل
الزيارات ص ٥٣
الصفحه ٢٦٤ : ص ٣٧ : أقول : لا غرو من ابن المصطفى إذ أنف أنْ يحتفي في الميدان
، فهذا أبو الفرج يحدّث في الأغاني ١١
الصفحه ٣١٩ : الحال إذ لم يعهد مثل الحيوان المفترس يترك ما هو طعمة
أمثاله فاختفى في بعض الأكم ؛ لينظر ما يصنع فلم يظهر
الصفحه ٣٣٩ : ، وهو
ابن علي باب مدينة العلم ، وكان عليه أنْ يراجع إمام الاُمّة زين العابدين (ع) كَي
لا يقع في
الصفحه ١٨٠ :
__________________
(١) ابن شهر آشوب ٢ ص
٢١٣ : الشقوق (بالضم) : منزل بعد زبالة للذاهب من الكوفة إلى مكة ، هو لبني أسد
فيه قبر
الصفحه ١٨٦ : ء به إلى ابن زياد ، فقال له :
لماذا خرّقت الكتاب؟ قال : لئلاّ تطّلع عليه ، فأصرّ ابن زياد على أنْ