الصفحه ٩١ :
المخلصين لله تعالى ، المتفانين في خدمته لا يرون الوجود إلا متلاشي الأطراف ، والبقاء
الأبدي بنصرة الإمام
الصفحه ٩٥ : في إحياء شرع جدّهم الأقدس (ص) إلا لفت الأنظار إلى هذه
النّهضة الكريمة ، لمّا اشتملت عليه من فجائع
الصفحه ٩٧ :
ثواب مَن خرج من عينه كجناح ذبابة ، أنّه يطفئ حَرّ جهنّم. فإنّ الغرض ليس إلا أنّ
الدمعة لا تفاض إلا عند
الصفحه ٩٨ : يلائم خطّتهم ، وهذا هو المغزى لقول الحسين (عليه السّلام) : «أنا قتيل
العبرة ، لا يذكرني مؤمن إلا استعبر
الصفحه ١٠١ : يجتمعون في منى أيّام الحجّ ، وقد أحلّوا من كلِّ ما حُرّم عليهم
إلا النّساء ، وأنّها أيّام عيد وتزاور
الصفحه ١٠٢ : الباقر (ع) بالمال
للنوادب بمنى تفيد الجواز ؛ لأنّ سماع الرجال أصواتهن لا ينكر ، وإلا لأمر بالبكاء
عليه في
الصفحه ١١٨ : يتطرّق إليها الشكّ ، وليس الواجب علينا إلا التصديق بجميع أفعاله ، من
دون أن يلزمنا العقل بمعرفة المصالح
الصفحه ١٤٧ : دعوتم ، ولاُقاتلنَّ معكم عدوّكم ، ولأضربنَّ بسيفي دونكم
حتّى ألقى الله لا اُريد بذلك إلاّ ما عند الله
الصفحه ١٤٨ : به إلا
معرفتي ببغضك له ، فانفذه إليه. وعزل النّعمان بن بشير ، وكتب إليه : أمّا بعد
فإنّ الممدوح مسبوب
الصفحه ١٦٠ : : مالكم
ترموني بالحجارة كما ترمى الكفّار ، وأنا من أهل بيت الأنبياء الأبرار ، ألا ترعون
حقّ رسول الله في
الصفحه ١٦٦ :
خطبته (ع) في مكّة
وقبل أنْ يخرج قام خطيباً فقال : «الحمد
لله وما شاء الله ولا قوّة إلاّ بالله
الصفحه ١٧١ :
ولمْ يبق بمكّة أحد إلاّ حزن لمسيره ، ولمّا
أكثروا القول عليه أنشد أبيات أخي الأوس لمّا حذره ابن
الصفحه ١٧٨ :
المشمعل الأسديّان : ننشدك الله يابن رسول الله ألاّ انصرفت من مكانك هذا ؛ فإنّه
ليس لك بالكوفة ناصر.
فقام
الصفحه ١٨١ :
عليه ، وقد عَلِم
أنّه إذا أذِنَ لهم بالانصراف لَم يصحبه إلاّ مَن يريد مواساته على الموت (١).
بطن
الصفحه ١٨٩ : ، فإنّ نفسي لا تسمح
بالموت ، ولكن فَرَسي هذه (الملحقة) والله ، ما طلبتُ عليها شيئاً قط إلاّ لحقته ،
ولا