الصفحه ١٤٣ :
أحدكم عن نصرته ، إلا أورثه الله تعالى الذلّ في ولده والقلّة في عشيرته ، وها أنا
ذا قد لبستُ للحرب لامتها
الصفحه ١٥٦ : المقاومة ؛ لأنّه لَم يكن معه إلاّ ثلاثون رجلاً من
الشرطة وعشرون رجلاً من الأشراف ومواليه ، لكن نفاق الكوفة
الصفحه ١٦٢ : الملأ الكوفي إلى أن
أهل البيت (عليهم السلام) وولاتهم لم يقصدوا الا الاصلاح ونشر الدعوة الإلهيّة
وهذا
الصفحه ١٧٦ : ء من
مياه العرب إلاّ اتبعوه (١)
، فانتهى إلى ماء من مياه العرب عليه عبد الله بن مطيع العدوي ، ولمّا عرف
الصفحه ١٧٧ : أنْ يصيبك بسببي إلاّ
خير. ثمّ قال لمَن معه : مَن أحبّ منكم نصرة ابن الرسول (ص) وإلاّ فهو آخر العهد
الصفحه ٢٠٤ : رجالاً ونساءً
وأطفالاً أو أنّهم ينيفون على المئتين ، ومن المقطوع به أنّه لَم ترو أكبادهم إلاّ
مرّة واحدة
الصفحه ٢٠٥ : ، فخرج كلّ منهما في عشرين فارساً
، وأمر الحسين مَن معه أنْ يتأخّر إلاّ العبّاس وابنه علياً الأكبر ، وفعل
الصفحه ٢٢٩ :
لَن يروك إلاّ ما تُحبّ ولَن يصل إليك منهم مكروه.
فقال الحسين (عليه السّلام) : «أنت أخو
أخيك ، أتريد
الصفحه ٢٣٥ : والله ، لا تلبثون بعدها إلاّ
كريثما يركب الفرس ، حتّى تدور بكم دور الرحى وتقلق بكم قلق المحور ، عهدٌ
الصفحه ٢٥٨ : ، فلَم يقابله جحفل إلاّ ردّه ، ولا برز إليه شجاع إلاّ
قتله :
يرمي الكتائب والفلا غصَّت بها
الصفحه ٢٦٣ : إلى الأرض ، فجاء إليه عثمان بن خالد التميمي فقتله.
ما العرب إلاّ سماء للعلاء وما
الصفحه ٢٦٦ :
فاحمرّ بالأبيض الهنديّ هاميها
إلا غداة رأته وهو في سنةٍ
عن الكفاح غفول النفس
الصفحه ٢٧٨ :
كالليث الغضبان فلا
يلحق أحداً إلاّ بعجه بسيفه فقتله ، والسّهام تأخذه من كلّ ناحية وهو يتّقيها
الصفحه ٣٢١ : ، قد اوحش قربه في
الوحدة والبعد عن جدّه والمنزل الذي لا يأتيه إلاّ مَن امتحن الله قلبه للإيمان
وعرف
الصفحه ٣٣١ : يصادف إلاّ قصوراً في الإدراك وطبعاً في القلوب وصمما في
الآذان (خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ
وَعَلَى