الصفحه ٢١٩ : لها : «والله ، لقد بلوتهم فما
وجدت فيهم إلاّ الأشوس الأقعس ، يستأنسون بالمنيّة دوني استيناس الطفل إلى
الصفحه ٤٥ : ، التي أنبأ
عنها النبي (ص) بقوله لأمير المؤمنين (ع) : «لا يعرف الله إلا أنا وأنت ، ولا
يعرفني إلا الله
الصفحه ٥١ : يزعمون إنّا نعلم
الغيب! ما يعلم الغيب إلا الله. لقد هممت بضرب جاريتي فهربت مني ، ماعلمت في أي
بيوت الدار
الصفحه ٨٣ :
وخرج عن طاعته ، بتذكير
آلاء الله تعالى المتتابعة على العباد مع ما هم عليه من التمرد والطغيان
الصفحه ٩٠ : للدين الحنيف شفا
إلا إذا دمه في كربلا سُفكا
وما سمعنا عليلاً لا دواء له
الصفحه ٩٩ : إلا حرقه دور بني العبّاس بالبصرة ، ولا أنّ أولاد ابن أبي معيط لم يحصلوا
على نعت من نعوت الإنسانيّة إلا
الصفحه ١٣٩ : أوصى
به الحسين بن علي (ع) إلى أخيه محمّد بن الحنفيّة ، إنّ الحسين يشهد أنْ لا إله
إلا الله وحده لا شريك
الصفحه ٣٦٨ : يزعمون تواتره عن الأمير كفر ، فليس إلاّ الإيمان ببعض والكفر ببعض. وما ذكره
من أنّ مَن اقتدى في دينه بعلي
الصفحه ٢٨ : المنقذ الأكبر ، وأبوا إلا الركون إلى التعصب
الشائن ، فقالوا : إن الحسين قُتل بسيف جدّه ؛ لأنه خرج على
الصفحه ٦٧ : الأطفال من الاوام المبرح في مسامعهم ، إلا أنّهم
تلقّوا جبال الحديد بكلّ صدر رحيب ، وجنان طامن. ولم تسلُ
الصفحه ٦٨ : ، فذهب عنه مَن كان همُّه الطمع ، وأبى أولئك الصفوة إلا
مواساته ونصرته. فلا الجبن يطرق ساحتهم ، ولا
الصفحه ٦٩ : أندية الكوفة لا تتحدّث إلا بشجاعتهم.
أجل ، إنّ تلك الأحوال أدهشتك فلمْ تدرِ
ما تقول! أو أنّ الشقّة
الصفحه ٨٤ : الله عليه :
«ألا وإنّ الدعيَّ ابن الدعيّ قد ركز
بين اثنتين ؛ بين السلّة والذلّة ، وهيهات منّا الذلّة
الصفحه ١١٥ : ، وإجزال الهبات لهم ، وذكر المثوبات
على عملهم هذا.
وليس ذاك ؛ إلا لعلمهم بأنّ المكاشفة في
أمرهم أدخل في
الصفحه ١٣٣ : القبر ومَن فيه إلا اخترت لي ما هو لك
رضىً ولرسولك رضىً» ، وبكى.
ولمّا كان قريباً من الصبح وضع رأسه على