الصفحه ٢٧١ : إغاثتنا؟» فارتفعت أصوات النّساء
بالبكاء (٢).
ونهض السّجاد (ع) يتوكّأ على عصا ويجرّ
سيفه ؛ لأنّه مريض لا
الصفحه ٣٠٥ : والروم وهنّ ودائع خير
الأنبياء ومعهنّ السّجاد علي بن الحسين (ع) وعمره ثلاث وعشرون سنة (٤)
، وهو على بعير
الصفحه ٣٣٨ : لَم تدع الضرورة إليه ، وإذا كان السجّاد (عليه
السّلام) يقول لأبي خالد الكابلي ـ حينما تعجّب من فتح باب
الصفحه ٣٥٢ : (عليهما السّلام) فصاح
به السّجاد (ع) : «لقد اشتريت مرضاة المخلوق بسخط الخالق ، فتبوّأ مقعدك من النّار
الصفحه ٣٧٦ : الرسالة المأتم على سيّد
الشهداء ولبسن المسوح والسّواد ، نائحات الليل والنّهار ، والإمام السجّاد يعمل
لهنّ
الصفحه ٣٩٧ :
معي في مصاب أفجعتنا عظائمُه
غداة أبو السجّاد قام مشمّراً
لتشييد دِين الله إذ
الصفحه ٢٥٦ : سبحانه أسماءهم في الصحيفة النازل بها جبرئيل (عليه
السّلام) على رسول الله (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٦٩ : البيضاء للفيض الكاشاني ج ١ ص ٢٥١ في التفسير بالرأي : أن أمير
المؤمنين قال لو شئت لا وقرت سبعين بعيراً من
الصفحه ٢١٤ : كحلها
واكفُّهم فيض النجيع خضابا
يتمايلون كأنّما غنى لهم
وقع
الصفحه ٢٧٤ :
لَو كان لَم يرم به إليها
لساخت الأرض بمَن عليها
فاحمرّت السّماء من فيض دمه
الصفحه ٣٧٢ : (مسار الشيعة) ، والعلاّمة الحلّي في (التذكرة) و (التحرير)
، وملاّ محسن الفيض في (تقويم المحسنين). وتفسير
الصفحه ٣٩٠ :
روح الحقيقة المحمديَّة
عقل العقول الكُمّل العليَّة
فيضٌ مُقدّسٌ عن الشوائب
الصفحه ٣١١ : قوّة
أنكاثاً ، تتّخذون أيمانكم دخلاً بينكم ، ألا وهل فيكم إلاّ الصلف النطف (١)
والعجب والكذب والشنف
الصفحه ٣٥٩ : مخاطبتك ، إني
لأستصغر قدرك وأستعظم تقريعك ، وأستكثر توبيخك ، لكن العيون عبرى ، والصدور حرّى.
ألا فالعجب
الصفحه ١٩٤ : ، وإنّ الدنيا قد تغيّرت وتنكّرت ، وأدبر معروفها ، ولَم يبقَ منها إلا صبابة
كصبابة الإناء وخسيس عيش