الصفحه ٧١ : الدعوة الإلهيّة لا يجد من مسِّ القتل ، إلا كما يجد الإنسان من مسِّ
القرصة (٤).
وأمّا رشيد الهجري
الصفحه ٧٥ : ء ١ ص ٧٩ ـ ٨٣ ، وذكر اعتذاره
غير المقبول عند الله وعند رسوله ، وهو عدم اتباعه أحداً إلا أن يعطيه سيفاً له
الصفحه ٧٦ : الجماعة بالواحد ، لمْ يجز أنْ يقتل جميع
قتلة عثمان ؛ إلا بعد أنْ تقوم البيّنة على القتلة بأعيانهم ، وأنْ
الصفحه ٧٧ :
التِي تَبغِي حَتّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللّه) إلا أنّي لمْ اُقاتل هذه الفئة الباغية
كما أمرني الله
الصفحه ٧٨ : : إذا وقعت الفتنة بين المسلمين ، فينبغي للرجل أن يلزم بيته ، محمول
على وقت خاص ؛ وهو ألا يكون إمام يدعوه
الصفحه ٧٩ : سعد ، وقد ترك سعد هذا
الأمر ، وتوفّي عثمان فلمْ يبقَ لها معين إلا عليّ (٢).
وقال الزيلعي ، المتوفّى
الصفحه ٨٠ : قلبي حسرة ، إلا تخلّفي عن عليّ (ع). وكذا روي عن مسروق وغيره ؛ بسبب تخلفهم (١).
وقال ابن حجر العسقلاني
الصفحه ٨٢ : ؟ كلا
، إن طاعة الإمام الذي تمّت له البيعة ، كانت مفروضة في أعناق المسلمين ، لا مناص
للامّة حينئذ إلا
الصفحه ٨٦ : وأوصل من أهل بيتي ، فجزاكم الله
عني جميعاً. ألا وإني أظن يومنا من هؤلاء غداً ، وإني قد رأيت لكم فانطلقوا
الصفحه ٨٧ : ، والطاعة للأصلح المرضي للمولى تعالى ، لا يحصل إلا
بأقواله المشفوعة بالعمل الصحيح ، أو بشهادة مَن له الوقوف
الصفحه ٨٩ : أداء ما وجب عليهم ؛ إلا كون
المولى سبحانه أهلاً للعبادة. وزهير هذا هو وعاء اليقين والإيمان الخالص
الصفحه ٩٢ :
نفوس أبتْ إلا ترات أبيهُمُ
فهم بين موتور لذاك وواترِ
لقد ألفت
الصفحه ٩٣ : ، أللهم إلا أنْ يأذن حُجّة الزمن بمفارقته ، وتخليته مع أعدائه ؛ لكونه العالم
بالمصالح تعليماً من لدن حكيم
الصفحه ٩٤ : ينصرنا إلا أكبّه الله على منخريه
في نار جهنّم» ، تؤيّد ما سجّلناه من دحض حُجّة مَن يسمع استغاثة الإمام
الصفحه ٩٦ : يستغفر لهما. وما اجتمع إثنان على ذكرنا إلا باهى الله بهما
الملائكة ، فإذا اجتمعتم فاشتغلوا بالذكر ، فإنّ