الصفحه ٣١٣ : اللأوى عقيلة هاشم
قد فرّقت شمل العمى ايدي سبا (٢)
خطبة فاطمة بنت
الحسين
وخطبت
الصفحه ٣١٤ : كامل ابن الأثير ج ٤
ص ٣٥ وتاريخ الطبري ج ٦ ص ٢٦٧ كانت فاطمة اكبر من اختها سكينة وفي كتاب (تحقيق
النصرة
الصفحه ٢٨٥ : ،
فخفتُ وتركته وغشي عليَّ ، وفي هذه الحال رأيت النّبي وعلياً وفاطة والحسن ، وفاطمة
تقول : «يا بُني قتلوك
الصفحه ٣٥٦ :
كأنّه بات بعسجدين
شفيت منك النّفس يا حسين(٣)
الشامي مع فاطمة
قال الرواة : نظر
الصفحه ٣٥٩ : : أتدرون من
أين أتى ابن فاطمة ، وما الحامل له على ما فعل ، والذي أوقعه فيما وقع؟ قالوا : لا
، قال : يزعم
الصفحه ١٣٤ : الدنيّة من
نفسي أبداً ، ولتلقين فاطمة أباها شاكية ممّا لقيت ذريّتها من اُمّته ، ولا يدخل
الجنة من آذاها في
الصفحه ٢٦٠ :
دامية وشعور منشورة وعولةٍ تصكُّ سمع الملكوت وأمامهنّ عقيلة بني هاشم زينب الكبرى
ابنة فاطمة بنت رسول الله
الصفحه ٢٩٤ : وعند
غروبها (٣).
وحديث الغراب المتلطّخ بدم الحسين (ع) وقد طار إلى المدينة ووقع على جدران فاطمة
ابنة
الصفحه ٢٩٧ : ، وعبرته الغزيرة.
ومن المقطوع به أنّ في هذه الحالة صلة
للصدّيقة الطاهرة فاطمة الزهراء (عليها السّلام
الصفحه ٢٩٩ : ؟ قالت : لا عليكِ ، أنا فاطمة بنت
رسول الله (ص) ، وهذا رأس ابني الحسين (ع) ، قولي لابن أصدق عنّي أنْ ينوح
الصفحه ٣٠٨ : ابنة فاطمة الزهراء (ع) ، وقد وصفها بذلك الطبري في تاريخه ٦ ص ٨٩ ، وابن
الأثير في الكامل ٣ ص ١٥٨. وفي
الصفحه ٣٣٥ : قتلنا إلاّ أنْ ندفعه عن أنفسنا.
فقام إليه عبد الله بن السائب وقال : لَو
كانت فاطمة حيَّة ورأت رأس
الصفحه ٣٣٨ : فاطمة عند وفاة أبيها والتزمت الحزن فيه.
وفي المختار من نوادر
الأخبار لأبي عبد الله محمّد بن أحمد
الصفحه ٣٤٧ : الحال.
وعند الصباح استخبر من القوم ، قالو : إنّه
رأس الحسين بن علي بن أبي طالب واُمّه فاطمة بن محمّد
الصفحه ٤٠٧ : زينب............................................................... ٣١٠
خطبة فاطمة بنت الحسين