الصفحه ١٤٨ : (٢)
، وفي حديث الشعبي بلغ مَن بايعه أربعين ألفاً (٣)
، فكتب مسلم إلى الحسين مع عابس بن شبيب الشاكري ، يخبره
الصفحه ١٥١ : ، وبيت عبد المدان في بني الحارث ، ومن رجالهم شريك بن الأعور الذي
خاطب معاوية وله معه حديث. والمحاورة التي
الصفحه ١٥٢ : ، وانه ليتكلّم
بما لا يعلم (٦).
فقال شريك لمسلم : ما منعك منه؟ قال
خلتان ؛ الاُولى : حديث علي (ع) عن
الصفحه ١٥٣ :
__________________
(١) ابن الأثير ٤ ص ١١
، وتاريخ الطبري ٦ ص ٢٤٠ ، وقد تكرر ذكر الحديث في الجوامع ، ففي مسند أحمد ١ ص ١٦٦
الصفحه ١٧٨ : الحرّة لها فضل عليه بإرشاده إلى طريق
السّعادة بالشهادة ، والذي يهون الأمر أن مصدر الحديث (السّدي
الصفحه ١٧٩ : يكون» (٣).
وحديث بجير من أهل الثعلبية ، قال مرّ الحسين بنا وأنا غلام فقال له أخي : يابن
بنت رسول الله
الصفحه ١٨٥ : الحديث بتمامه.
(٥) في معجم البلدان
٣ ص ٤٥١ : خفان : موضع قرب الكوفة فيه عين عليها قرية لولد عيسى بن
الصفحه ١٩٦ : ، وفي الحديث عن الصادق (ع) : «إنّهم لم يفوا بالشرط» (١).
ولمّا نزل الحسين (ع) كربلاء كتب إلى
ابن
الصفحه ٢٠٧ : والمؤمنون وحجور طابت وطهرت واُنوف حميّة ونفوس أبيّة من أنْ
تؤثر طاعة اللئام على مصارع الكرام».
وإنّ حديث
الصفحه ٢١٢ : بن شاذان ، هكذا عرفه وهو بالغيبة أنسب فانّه لو يوجد فيه من أخبار الرجعة
إلا حديث واحد.
(٤) الطبري
الصفحه ٢١٥ : سحرة
فرعون لمّا آمنوا بموسى (ع) وأراد فرعون قتلهم أراهم النّبي موسى منازلهم في
الجنّة (٤).
وفي حديث
الصفحه ٢٩١ : ....
(٥) حديث القارورتين
في معالم الزلفى ص ٩١ الباب التاسع والأربعون ، ومدينة المعاجز ص ٢٤٤ الباب التاسع
الصفحه ٢٩٤ : وعند
غروبها (٣).
وحديث الغراب المتلطّخ بدم الحسين (ع) وقد طار إلى المدينة ووقع على جدران فاطمة
ابنة
الصفحه ٢٩٧ :
سائر الأحوال.
وهناك أحاديث ربّما يستفيد المتأمّل
منها هذه النظريّة ؛ ففي الحديث عن مالك الجهني عن أبي
الصفحه ٢٩٩ : هذا ، فقصصت عليه وعلى من حضر الحديث ، فأجهشوا بالبكاء ، وما ناح تلك الليلة
إلاّ بهذه القصيدة ، وأولها