الصفحه ٥٣ :
__________________
(١) الفتاوى الحديثة ص
٢٢٢.
الصفحه ٦١ : إشعاعات هذا الحديث الشريف تظهر
أسرار غامضة ، وحكم إلهيّة اختصّ الله بها أولياءه ، خزّان وحيه ، وبها ميّزهم
الصفحه ٧٨ :
القتال مع الخوارج.
ودلّ الحديث على إمامة سيّدنا عليّ ؛ لأنّ النبي (ص) شبّه قتال سيّدنا عليّ بقتاله
الصفحه ٧٩ : الإمساك.
وقال ابن هبيرة في حديث أبي بكرة في ترك القتال في الفتنة ، أي في قتل عثمان : فأمّا
ما جرى بعده
الصفحه ٨٠ : . وفي تاج العروس ٨ ص ١٤١ مادة (نفل)
، النفل : الحلف ، ومنه حديث علي (ع) : «لوددت أن بني اُمية رضوا
الصفحه ٨٢ : حقيقته؟ أتجوّز الشريعة حمل
الحديث على وجوب طاعة الأب حتّى إذا استلزمت ترك الفرائض ، أو ارتكاب المحرمات
الصفحه ٨٩ : مدينة دمشق ١٤ ص ١٤٩ ، وابن حجر في مجمع
الزوائد ٩ ص ١٨١ ، والهيثمي في الصواعق المحرقة ص ١١٥ حديث ٢٣
الصفحه ٩٩ : .
وفي الحديث عن النّبي (ص) ، أنه قرأ آخر
الزمر : (وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إلى
جَهَنَّمَ زُمَرًا)
على
الصفحه ١١١ :
آثاراً دنيويّة واُخرويّة.
وفي الحديث عن رسول الله (ص) ، قال
لأمير المؤمنين (ع) : «إنّ حثالة من الناس
الصفحه ١١٣ : » ، وذكر البيت المتقدّم.
__________________
(١) روضة الكافي ـ
الحديث ٢٦٣.
(٢) في الأغاني
الصفحه ١٢٠ : دفناً دفنا) (٢).
ولمّا سمع المأمون بهذا الحديث كتب إلى
الآفاق بلعنه على المنابر فأعظم النّاس ذلك
الصفحه ١٢٣ :
حديث كربلاء
الصفحه ١٣١ : . وورد في حديث النّبي (ص) كما في كنز العمال ١ ص ١٥٦ : «العتل
الزنيم : الفاحش اللئيم». ويروي الآلوسي في
الصفحه ١٣٢ : الفتاوى الحديثية لابن حجر في ٢١٣
عن ابن العربي ان الأنبياء ترد اليهم أرواحهم في القبور ويؤذن لهم في الخروج
الصفحه ١٣٣ : فابتلاهم الله بيزيد الفاسق» ، وطال الحديث بينهما حتّى انصرف مروان مغضباً
(٢).
وفي الليلة الثانية جا