الصفحه ٧٣ :
لمحض مشاهدة جمال
الصدّيق يوسف (عليه السّلام) كما حكاه جلّ شأنه (فَلَمّا رَأَينَهُ
أَكبَرنَهُ
الصفحه ٨٥ :
وعلى هذه السُّنن مشى شهيد الكوفة مسلم
بن عقيل ، المُميّز في العلم والعمل ، ووفور العقل ، والملكات
الصفحه ١١٢ :
حياة أمرهم. ورحم الله من أحيا أمرهم ، ودعا إلى ذكرهم.
وقد تواتر الحثّ من الأئمّة (ع) على نظم
الشعر
الصفحه ١١٤ : بعبيد الله بن أبي رافع مولى
رسول الله (ص) ، فإنّه أتى الحسن بن علي (ع) ، وقال : أنا مولاك. وكان قديماً
الصفحه ١١٥ :
وحسب الشاعر أنّ تترتّب على عمله البار
هاتيك المثوبات الجزيلة ، التي تشفُّ عن أنّ ما يصفه بعين الله
الصفحه ١١٩ : تحفّزها إلى تحرّي الرشد حتّى تقف على صراح الحقيقة.
كانت الاُمّة تعتقد أنّه ليس من
المستطاع النّهوض في
الصفحه ١٢٩ : المهمّة ، فبعث على
الحسين وابن الزبير نصف الليل ، رجاء أنْ يغتنم الفرصة بمبايعتهما قبل النّاس ، فوجدهما
الصفحه ١٤٤ : ـ : نخاف عليك أصحاب ابن
زياد ، قال : والله لو استوت اخفافها بالجدد لهان عليّ طلب من طلبني (٢)
، وصحبه مولاه
الصفحه ١٥١ : ركب في ثلاثين ألفاً (٤)
، وكان من خواصّ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (٥)
، حضر حروبه الثلاثة
الصفحه ١٥٩ :
وخرج إليهم مصلتاً سيفه ، وقد اقتحموا
عليه الدار فأخرجهم منها ، ثمّ عادوا إليه وأخرجهم وهو يقول
الصفحه ١٦١ :
لشربتُه.
وخرج غلام ابن زياد فأدخله عليه ، فلم
يسلِّم ، فقال له الحرسي : ألا تسلِّم على الأمير؟ قال له
الصفحه ١٦٤ : فاستوص بهما خيراً ، وإنّه قد بلغني أنّ الحسين بن
علي قد توجّه نحو العراق ، فضع المناظر والمسالح ، واحترس
الصفحه ١٧٨ : الله لك وأسألك أنْ
تذكرني يوم القيامة عند جدّ الحسين (عليه السّلام) (٢).
وفي زرود اُخبر بقتل مسلم بن
الصفحه ٢١٧ : : وأنا على ذلك من الشاهدين (١).
ويقال : أنّه في هذه الليلة انضاف إلى
أصحاب الحسين من عسكر ابن سعد اثنان
الصفحه ٢٢٤ :
أزراره ويكشف عن
ذراعَيه ويكون حاسراً ، ولا يصوم يوماً كاملاً ، وليكن الافطار بعد العصر بساعة
على