الصفحه ٣٠٢ : جماعة بحفظهنّ ، وعاد إلى خيمته :
وحائراتٍ أطار القوم أعينها
رعباً غداة عليه خدرها
الصفحه ٣٣٠ : حديد فكسر جبهته ، وأمر
به إلى السّجن ولكن النّاس عرّفوه بأنّ عمر بن سعد صهره على اُخته وصهره الآخر عبد
الصفحه ٣٣٣ :
ويحدّث ابن وكيدة أنّه سمع الرأس يقرأ
سورة الكهف ، فشكّ في أنّه صوته أو غيره فترك (عليه السّلام
الصفحه ٣٣٤ : تلك الخيلول كاهلها
بأنَّ الذي تحت السنابك أحمد
لثارت على فرسانها وتمرَّدت
الصفحه ٣٣٥ :
والتفت إلى قبر رسول الله وقال : يوم
بيوم بدر يا رسول الله. فأنكر عليه قوم من الأنصار (١).
ثمّ
الصفحه ٣٥٨ : كما
تُساق الاُسارى أنّ بنا على الله هواناً وبك عليه كرامة ، وإنّ ذلك لعظم خطرك عنده
، فشمخت بأنفك
الصفحه ٣٥٩ :
وحسبك بالله حاكماً ، وبمحمّد (صلّى
الله عليه وآله) خصيماً ، وبجبرئيل ظهيراً ، وسيعلم مَن سوّل لك
الصفحه ٣٦٠ : من المجلس إلى خربة لا تكنّهم من حرٍّ ولا
برد ، فأقاموا فيها ينوحون على الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٣٨٩ : يزعجه
ركب على جنَّة المأوى معرِّسه
لكن على محن البلوى معرِّجه
مثل
الصفحه ٣٩٠ :
لكنْ اُميَّة جاءتكم بأخبث ما
كانت على ذلك المنوال
الصفحه ٢٤ : نحيفاً في
قامة معتدلة ، وفي اُخريات أيامه ـ حينما اصطلمت عليه العلل ـ كان يغالب نفسه بأن
يكون معتدل
الصفحه ٤٨ :
السبحانية. والتخصيص بليلة الجمعة ، هو من جهة بركتها بنزول الألطاف الربانية فيها
من أول الليل إلى آخره ، على
الصفحه ٦٧ :
كما أنّ العقيلة ابنة أمير المؤمنين (عليها
السّلام) ، أشارت إلى هذا الفتح بقولها ليزيد : فكد كيدك
الصفحه ٦٨ : الانكسار يبين في مجاليهم ؛ لأنّ ذلك
شأن الآيس من غايته ، والقوم كانوا على يقين من الظفر بالأمنية ، كما تنم
الصفحه ٧٠ :
وقالت : أعنت على ابن
فاطمة! وقتلت سيّد القرّاء! لقد أتيت عظيماً من الأمر! والله لا اُكلّمك من رأسي