الصفحه ٣٥ :
ابن العماد : أتى فيه
بالموضوعات. ويقول ابن كثير : ردّ عليه ابن الجوزي فأجاد وأصاب. وفي كامل ابن
الصفحه ٦١ :
شيئاً من ذلك حتّى
ساعة الموت؟!. وممّا يشهد لذلك قول الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام
الصفحه ٩٠ :
الإسلام ، وكسح أشواك
الباطل عن صراط شريعة العدل ، وتنبيه الاُمم على جرائم أعمال مَن يعبث بقداسة
الصفحه ٩١ :
ثمّ يقول ابن أبي شبيب للحسين (ع) يوم
الطفِّ : ما أمسى على ظهر الأرض قريب ولا بعيد أعزّ علي منك
الصفحه ٩٩ : إلا حرقه دور بني العبّاس بالبصرة ، ولا أنّ أولاد ابن أبي معيط لم يحصلوا
على نعت من نعوت الإنسانيّة إلا
الصفحه ١٠٤ : ، ويحترق فؤاده ، ويتباعد عن كلّ من أورد
عليهم العدوان ، ومَن سار على إثره ومَن أسس له. ويتجلّى له أنّ هذه
الصفحه ١٠٥ : ، وطقس
مهذّب ، ورشد هاد ، ومعرفة كاملة. كما أنّه يجب أنْ يعتقد فيهم ذلك بعد الوقوف على
فضلهم الظاهر
الصفحه ١٠٨ : ؛ لإحياء أمر أئمّتهم (عليهم السّلام) في العزاء
والمواليد وغيرهما ، وإيثارهم بذلك على أبنائهم وأهاليهم
الصفحه ١٠٩ : ، وقد فعلوا ذنوباً كثيرة ؛ إتكالاً على حبّنا وولايتنا.
فإنْ كانت ذنوبهم فيما بينك وبينهم ، فاصفح عنهم
الصفحه ١٣٤ :
وعلموا قرب الموعد
الذي كان رسول الله يخبر به ، ولحرصهم على نور النبوّة أنْ لا يحجب عنهم ولا
يفقدوا
الصفحه ١٣٩ : أوصى
به الحسين بن علي (ع) إلى أخيه محمّد بن الحنفيّة ، إنّ الحسين يشهد أنْ لا إله
إلا الله وحده لا شريك
الصفحه ١٤٧ : ء لطي فنزل عليه ثم ارتحل ، فإذا رجل يرمي ظبياً حين أشرف له فصرعه ، فتفأل
بقتل عدوّه (١).
دخول الكوفة
الصفحه ١٥٥ :
ثمّ التفت إلى هاني وقال : أتيت بابن
عقيل إلى دارك ، وجمعت له السّلاح؟! فأنكر عليه هاني وإذ كثر
الصفحه ١٥٨ :
قُتل الحسين (عليه
السّلام) (١).
وأمر ابن زياد محمّد بن الأشعث (٢)
، وشبث بن ربعي ، والقعقاع بن
الصفحه ١٦٠ : الجراحات ، وأعياه نزف الدّم ، فاستند
إلى جنب تلك الدار ، فتحاملوا عليه يرمونه بالسّهام والحجارة ، فقال