الصفحه ٥٦ : على الألف مع النجاة او النكاية ، ثم
قال : ولا بأس بمن يفقد النجاة أو النكاية إذا كان إقدامه على الألف
الصفحه ٥٨ : أكلت قبل اليوم لكنت قد أعنت على نفسي» ، فأكل منه وجرى القضاء (٤).
وعلى هذا الأساس يأمر الإمام أبو
الصفحه ٦٣ : هدنته. وكان (عليه السّلام) عالماً بما صنع ، ولكن الله تعالى تعبده بذلك (١).
ويقول العلامة الحلي في
الصفحه ٦٦ : إلا ما يترتب على
نهضته وتضحيته من نقض دعائم الضلال ، وكسح أشواك الباطل عن صراط الشريعة المطهّرة
الصفحه ٦٩ :
غير أنّ البصير
النّاقد لا تخفى عليه نفسيّة القوم ، ولا ما جاؤوا به.
وأعجب من ذلك ، قول زجر بن
الصفحه ٧١ : كثيّراً الشاعر (١)
كان في خبائة يبري سهاماً له ، فلمّا دخلت عليه عَزّة ونظر إليها أدهشه الحال ، فأخذ
يبري
الصفحه ٨٩ :
الله عليه ؛ فيموت جذلاً برضى الربِّ تعالى ، أم هو التقصير فالخيبة والخسران؟
فطمأنه أبو عبد الله
الصفحه ١٠٠ :
وروى جرير عنه (ص) أنّه (صلّى الله عليه
وآله) قال : «إنّي قارئ علكيم (ألهاكم التكاثر) ، مَن بكى فله
الصفحه ١١٣ :
إليهم أبو عبد الله صبياً غشي عليه! (١).
وهذا من محاسن التورية ، فلقد غشي على أطفالهم يوم الطفّ ، وما
الصفحه ١١٧ : الطاهرين ، فقد احرقت قلوبنا وانضجعت
نحورنا.
وما سكتت حتّى ابتدرت اُمّ كلثوم ، زينب
بنت علي بن أبي طالب
الصفحه ١٣٧ :
الهاشميّات :
وكَبُرَ خروجه على نساء بني عبد المطّلب
فاجتمعن ؛ للنياحة ، فمشى إليهنّ الحسين
الصفحه ١٤١ :
أفدي الاولى للعلى أسرى بهم ظعن
وراء حادٍ من الأقدار يزعجه
الصفحه ١٤٦ : وأمره
بتقوى الله والنظر فيما اجتمع عليه أهل الكوفة ، فإن رأى النّاس مجتمعين مستوثقين
عجّل إليه بكتاب
الصفحه ١٤٨ : باجتماع أهل الكوفة على
طاعته وانتظارهم لقدومه وفيه يقول : الرائد لا يكذب أهله ، وقد بايعني من أهل
الكوفة
الصفحه ١٥٤ :
إليه ، فدخل معقل
الجامع الأعظم ورأى مسلم بن عوسجة الأسدي يصلّي ، فلمّا فرغ دنا منه وقصّ عليه
حاله