الصفحه ٣٠١ : الحال فصاحت : يا آل بكر بن وائل ، أتُسلب بنات
رسول الله! لا حكم إلاّ لله ، يا لثارات رسول الله! فردّها
الصفحه ٣٣٥ : رقى المنبر وقال : أيّها النّاس ، إنّها
لدمة بلدمة وصدمة بصدمة ، كم خطبة بعد خطبة حكمة بالغة فما تغني
الصفحه ٣٣٧ : ، فيجتمع لسماع رثائها أهل المدينة ، وفيهم مروان بن الحكم فيبكون
لشجّي الندبة (اهـ).
الثالث : رواية أبي
الصفحه ٣٤٦ : بهذه الآية ، وأرداهم العمى
إلى مهوىً سحيق ، ونِعم الحكم الله تعالى.
وقبل أنْ يصلوا الموضع بفرسخ
الصفحه ٣٤٨ : تقل
فقد أقتضيت من الرسول ديوني
ومن هنا حكم ابن الجوزي والقاضي أبو
يعلى
الصفحه ٣٥٤ :
نُفلِّق هاماً من رجال أعزَّة
علينا وهم كانوا أعقَّ وأظلما (٦)
فقال يحيى بن الحكم
الصفحه ٣٥٦ : في
التاريخ ج ٦ ص ٢٦٧ وابن كثير في البداية ج ٨ ص ١٩٦ كان مروان بن الحكم يسأل الجماعة
الذين وردوا الشام
الصفحه ٣٥٩ : النّاس أيّهما حكم له ، وأمّا
قوله اُمّه خيرٌ من اُمّي فلَعمري إنّ فاطمة بنت رسول الله خيرٌ من اُمِّي
الصفحه ٣٨٦ :
وضمير غيّب الله وهو خفاء
أنّى اغتدى للكافرين غنيمة
في حكمها ينقاد حيث يشاؤا
الصفحه ٣٩٧ :
فحكم في أعناقهم نافذ القضا
صقيلاً فلا يستأنف الحكم حاكمُه
إلى أنْ أعاد