الصفحه ٨٢ : الصحابة والتابعين معه ، ومنهم اُويس القرني ، فإنّه كان في الرجّالة يوم
صفين (٢).
وكان عبد الله بن عمرو
الصفحه ٨٨ : (ص) بالتقصير في حقّه وهو في آخر رمق من
الحياة ، وفاضت نفسه الغالية على هذه العقيدة والطاعة (١).
وتابعه في
الصفحه ٢١٣ : ؟ لنبقى بعدك؟! لا أرانا الله ذلك أبداً. بدأهم
بهذا القول العبّاس بن علي وتابعه الهاشميّون.
والتفت الحسين
الصفحه ٢٧ : بعد أن
__________________
(١) يتحدث الاستاذ
أحمد أمين في ضحى الإسلام ١ ص ٢٧ ، عن الحكم الاموي
الصفحه ٥٧ : لامر بارئهم
تعالى ، وانقياداً للحكم الإلهي الخاص بهم. وليسوا في هذا الحال إلا كحالهم في
أمتثال جميع
الصفحه ١١٤ : الحكم. وقيل : من سبي اصطخر ، اشتراه عثمان بن
عفان ، وولاؤه لمروان. شهد يوم الدار مع مروان ، ولمّا اُصيب
الصفحه ١٣٠ : في أعناقهم نافذ القضا
صقيلاً فلا يستأنف الحكم حاكمه
الى أن أعاد الدين غضّاً
الصفحه ١٩٦ : من
الخمير أو اُلحقك باللطيف الخبير ، أو تنزل على حكمي وحكم يزيد ، والسّلام.
ولمّا قرأ الحسين الكتاب
الصفحه ٣٣٩ : إلى البقيع فرية واضحة ؛ إذ لا شاهد عليها ، وغايته التعريف بأنّ
مروان بن الحكم رقيق القلب ، فاستدرار
الصفحه ٣٥٥ : فعلة يزيد بالرأس ، تمثّل بالبيت الثاني. وفي الأغاني ١٢ / ٧١ : نسبهما
إلى عبد الرحمن بن الحكم مع بيت
الصفحه ٣٩١ :
كلّ نقوش لوحه المكنون
لا حكم للقضاء إلاّ ما حكم
كأنّه طوع بنانه القلم
الصفحه ١٠ : العارفين وإمام المتّقين
أميرِ المؤمنين (عليه السّلام) تغمر الكون الإسلامي؟ والقبسات من حِكَمه وأحكامه
تعمر
الصفحه ١٦ : لا في الفقه واصوله ، وإنما تجده
يخوض في الحديث والأدب والفلسفة والدراية والحكمة الالهية ، كعبة القاصد
الصفحه ٢٩ : الجامع الصغير) ١ ص ١٨
، اللآلئ المصنوعة ١ ص ٣٢٠ ، ميزان الاعتدال ١ ص ٢٦٨ ترجمة الحكم بن ظهير ، وكذلك
الصفحه ٣٧ :
دينك بدنياك (١).
وقال سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل العدوي للشامي الذي أرسله مروان بن الحكم ليبايع
ليزيد