الصفحه ٢٦٤ : النّبي الأعظم (صلّى الله عليه وآله وسلّم) أن يحتفي في الميدان ـ فوقف
يشدّ شسع نعله (٨)
وهو لا يزن الحرب
الصفحه ١٧٣ : استرداد ما اغتصبه الجائرون من أموال اُمّة النّبي الأعظم
(ص) وإنْ ارتفعت بتضحيته المقدّسة عن البصائر حجب
الصفحه ١١٩ : الضلال الجارف.
وإنّ التأمّل في سِيَر المعصومين من آل
الرسول ، وما قيضهم المولى سبحانه له من كسح أشواك
الصفحه ٢٢٣ : الحسين حديثه الشجي :
وأعظم خطب أنّ شمراً له على
جناجن صدر ابْن النبيّ مقاعد
الصفحه ٤٤ : برّأ الله تعالى ذات النبي الأعظم (ص)
من نور قُدسه ، وحباه بأكمل الصفات الحميدة حتّى بذّ العالمَ ، وفاق
الصفحه ١٧٧ : ، وفرحنا بذلك ، ولمّا رأى سلمان الفارسي (٥)
ما نحن فيه من السرور قال : إذا أدركتم سيّد شباب آل محمّد (صلّى
الصفحه ١٦٢ : الوالي من قبلهم لم يمد يده الى بيت المال وكان له ان يتصرف فيه كيف شاء غير
انه قضى أيامه البالغة أربعاً
الصفحه ١٣ :
وأمّا جدّ عائلة آل المقرّم ، فهو
السيّد قاسم ، وقد نزح من أراضي (الحسكة) ، حيث كانت له أراضٍ
الصفحه ٨٤ : الإلهية عند ولده سيد الشهداء (ع).
فكلُّ ما يُشاهَد في ذلك المشهد الدامي
من الغرائب التي تنحسر عن الوصول
الصفحه ١٩٢ :
منسوبة إلى غاضرة من بني أسد. وقيل : تقع في شمالي قبر عون. وفي مناهل الضرب
للسيّد جعفر الأعرجي الكاظمي
الصفحه ٢٠٣ : ومتطلّب
للماء إلى متحر له بما يبلّ غلّته وكلّ ذلك بعين أبي علي والغيارى من آله والأكارم
من صحبه ، وماعسى
الصفحه ٩٠ : ؟!.
__________________
(١) من قصيدة في
الحسين (ع) للسيد جعفر الحلي طبعت في ديوانه.
(٢) تاريخ الطبري ٦ ص
١٩٩.
الصفحه ٢٧١ : يستطيع الحركة. فصاح الحسين باُمّ كلثوم : «احبسيه ؛ لئلاّ
تخلو الأرض من نسل آل محمّد». فأرجعته إلى فراشه
الصفحه ٣٢١ : يزره ، ويحترق
له مَن لَم يشهده ، ويرحمه من نظر إلى قبر ابنه عند رجلَيه في أرض فلاة ولا حميم
قربه ، ثمّ
الصفحه ٤١ : على نفسه ، بأنه يسمع الحديث ، وينقص منه. وكان من سبي (جرجيا).
وفي طرح التثريب ص ١٠٣ : كان سيرين من سبي