الصفحه ٢٩٤ : الحسين الصغرى ، ومنه استعلمت قتْل أبيها (ع) ، ولمّا نعته إلى أهل المدينة
قالوا : جاءت بسحر بني عبد
الصفحه ٢١٥ :
حتّى القاسم وعبد
الله الرضيع ، إلاّ ولدي علياً زين العابدين ؛ لأنّ الله لَمْ يقطع نسلي منه وهو
أبو
الصفحه ٥١ : ) الباب على الباقر (ع) وخرجت
الجارية تفتحه ، قبض على كفها ، فصاح به أبو جعفر (ع) من داخل الدار : «ادخل
الصفحه ٢٤٧ : .
واقتتلوا أشدّ القتال (١).
وكان كلّ مَن أراد الخروج ودّع الحسين (ع) بقوله : السّلام عليك يابن رسول الله
الصفحه ٢٨٣ : : الظليمة ، الظليمة ، من اُمّة قتلتْ ابن
بنت نبيّها». وتوجّه نحو المخيّم بذلك الصهيل (٦)
، فلمّا نظرن النّسا
الصفحه ٣٧٦ : : ياجَدّاه! إليك المشتكى
ممّا جرى علينا ، فوالله ما رأيت أقسى من يزيد ، ولا رأيت كافراً ولا مشركاً شرّاً
منه
الصفحه ٩٩ : .
وفي الحديث عن النّبي (ص) ، أنه قرأ آخر
الزمر : (وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إلى
جَهَنَّمَ زُمَرًا)
على
الصفحه ٥٧ : دون فحص
عن أسباب أحكامه.
والى هذا الذي ارتأيناه ، نظر المحققون
من العلماء الاعلام ، وإن خبط الباحثون
الصفحه ٦٠ : أوامره ونواهيه.
وإنّي لأعجب ممّن أصاخ لهتاف الأحاديث
الصحيحة مسلماً مذعناً : بأنّ الأئمة من آل محمّد
الصفحه ٢٦٠ : جرم ، بأبي أنت واُمّي دمك المرتقى به إلى حبيب الله ، بأبي
أنت واُمّي من مقدّم بين يدَي أبيك يحتسبك
الصفحه ١٤٥ : الحنفي
وكانا آخر الرُسُل ، وصورته : «بسم الله الرحمن الرحيم ، من الحسين بن علي إلى
الملأ من المؤمنين
الصفحه ١٤٣ : فيكم.
ثمّ كتب إلى الحسين (ع) : أمّا بعد ، فقد
وصل إليَّ كتابك ، وفهمتُ ما ندبتني إليه ودعوتني له من
الصفحه ١٧٠ : بكلّ وجه ، فلم يتيسّر له وقد ضيّقوا عليه الأقطار حتّى
كتب يزيد إلى عامله على المدينة أنْ يقتله فيها
الصفحه ١٥٧ :
الرجال ، أمَرَ مَن
معه في القصر أنْ يشرفوا على ظلال المسجد لينظروا هل كمنوا فيها ، فكانوا يدلون
الصفحه ٩٦ : .
وأكثروا من بيان فضل ذلك إلى حدٍّ بعيد ؛ لأنّهم علموا أنّ هذا هو العامل القوي في
إبقاء الرابطة الدينيّة