الصفحه ٦٦ : إلى بني هاشم : «مَن لَحِقَ بنا منكم استشهد ، ومَن تخلّف لمْ يبلغ الفتح» (١).
فإنّه لمْ يرد بالفتح
الصفحه ٨٥ : تجوّز له الشريعة التي تلقّاها من أبيه
الوصي ، وأخويه الإمامين «إن قاما وإن قعدا» (١)
على حدّ تعبير النبي
الصفحه ٣٦٣ : العلماء. وقال ابن شهر آشوب في المناقب ٢ / ٢٠٠ : ذكر المرتضى في بعض رسائله :
إنّ رأس الحسين (ع) اُعيد إلى
الصفحه ٧٨ : دار الإسلام ومن المسلمين ، ويجب
على كلِّ مَن دعاه إلى قتالهم أنْ يجيبه إلى ذلك ، ولا يسعه التخلّف إذا
الصفحه ٣٣٢ :
الطغيان. ولا بدع
القدرة الإلهيّة إذا مكّنت رأس الحسين (ع) من الكلام للمصالح التي نقصر عن الوصول
الصفحه ٣٥٣ :
عرفني ، ومَن لَم
يعرفني أنبأته بحسبي ونسبي ، أيّها النّاس أنا ابن مكّة ومِنى ، أنا ابن زمزم
والصفا
الصفحه ٢٧٨ :
بصدره ونحره (١).
ورجع إلى مركزه يُكثر من قول لا حول ولا
قوة إلاّ بالله العظيم (٢).
وطلب في هذه الحال
الصفحه ٢٠٠ :
الأقدس وسيّد شباب
أهل الجنّة ولَم تغب عن أذهانهم مصارحات النّبي (ص) وأبيه الوصي فيه وفي أخيه
الصفحه ١٠٩ : نفسك وأهلك في كلّ غالٍ ورخيص ، إلا أنّ تسف
إلى هوة الضِعة ، وتدعها رمية لنبال اللوم من ناحية العقل مرّة
الصفحه ٢٦٩ : بعد أنْ كان همّه
إيصال الماء إلى أطفال الحسين (ع) وعياله ، ولكن حكيم بن الطفيل كمِن له من وراء
نخلة
الصفحه ١٥١ : ، فخرج من دار المختار بعد العتمة
إلى دار هاني بن عروة المذحجي ، وكان شديد التشيع (١)
، ومن أشراف الكوفة
الصفحه ١٨٣ : لمَقدمي كارهين ، انصرفتُ عنكم إلى
المكان الذي جئت منه إليكم». فسكتوا جميعاً.
وأذَّنَ الحَجّاج بن مسروق
الصفحه ١١٢ :
حياة أمرهم. ورحم الله من أحيا أمرهم ، ودعا إلى ذكرهم.
وقد تواتر الحثّ من الأئمّة (ع) على نظم
الشعر
الصفحه ١٨٢ : ، فوقف الحرّ وأصحابه مقابل الحسين في حَر الظهيرة (٣).
فلمّا رأى سيّد الشهداء ما بالقوم من
العطش أمر
الصفحه ١٣٦ : لها كربلا» ، وعندي تربتك في قارورة دفعها إليَّ النّبي (ص).
فقال الحسين : «يا اُمّاه ، وأنا أعلم
أنّي