الصفحه ١٤٤ :
أسفه لفوات الأُمنية
من السّعادة بالشهادة (١).
وكانت مارية ابنة سعد أو منقذ أيما ، وهي
من الشيعة
الصفحه ٢٣٩ : مَن بقي من أصحاب الحسين إلى
كثرة مَن قُتل منهم ، أخذ الرجلان والثلاثة والأربعة يستأذنون الحسين في
الصفحه ٣٢٨ : قِبل ابن زياد إلى منزله ؛ ليأتوه به ، فلمّا بلغ الأزد
ذلك تجمَّعوا وانضمَّ إليهم أحلافهم من اليمن
الصفحه ٣٧٣ : المدينة
لَم يجد السجّاد (ع) بدّاً من الرحيل من
كربلاء إلى المدينة بعد أنْ أقام ثلاثة أيّام ؛ لأنّه رأى
الصفحه ٢٥٩ :
ورجع علي إلى الميدان مبتهجاً بالبشارة
الصادرة من الإمام الحجّة (عليه السّلام) بملاقاة جدّه المصطفى
الصفحه ٢٦٧ : عطاشى ، فاسقوهم من الماء قد أحرق الظما قلوبهم ، وهو مع ذلك يقول :
دعوني أذهب إلى الروم أو الهند واُخلي
الصفحه ٢٣٢ : زهير : أفبالموت تخوّفني؟ فوالله
لَلموت معه أحبّ إليَّ من الخلد معكم. ثمّ أقبل على القوم رافعاً صوته
الصفحه ٢٤٢ : ، فشدخه وماتت مكانها ، وهي أول امرأة قُتلت من أصحاب الحسين (ع) (٢).
وقطع رأسه ورمى به إلى جهة الحسين
الصفحه ٢٤٣ :
أبي طالب ومع ابنه من
بعده آل أبي سفيان خمس سنين ، ثمّ عدونا على ولده وهو خير أهل الأرض نقاتله مع
الصفحه ٢٥٨ : ملبد
فقتل مئة وعشرين فارساً. وقد اشتدّ به
العطش فرجع إلى أبيه يستريح ويذكر ما أجهده من العطش
الصفحه ٣٥١ :
إلى بطن حرف لم يوطَّأ لها ظهر
وقد أكل اللحم الحديد بجيده
واثّر حتّى فاض في
الصفحه ٢٣٧ : الله إلى الموت الذي لا بدّ منه ، فإنَّ
هذه السّهام رسل القوم إليكم». فحمل أصحابه حملةً واحدةً
الصفحه ١٥٥ : ءً حسناً وأنا اُحبّ مكافأته ، فهل لك في خير؟ تمضي أنت وأهل بيتك إلى
الشام سالمين بأموالكم ؛ فإنّه جاء مَن
الصفحه ١٢٦ : البريد إلى يزيد يعزّيه بأبيه ، والإسراع في القدوم ؛ ليأخذ
بيعةً مجددةً من النّاس (٢)
، وكتب في أسفل
الصفحه ٦٨ : إلا من الداء الدفين ، بين أضالع قوم دافوا
السمَّ في الدسم إلى سذّجٍ حسبوه حقيقة راهنة ، فشوّهوا وجه