الصفحه ١٤٧ :
فكتب الحسين (ع) يأمره
بالمسير إلى الكوفة ولا يتأخر.
ولمّا قرأ مسلم الكتاب سار من وقته ، ومر
بما
الصفحه ٣٠٩ :
رأت من الخطوب والرزايا
أمراً تهون دونه المنايا
رأت كرام قومها
الصفحه ٣٥٠ : / ٩١ ، قال : إنّ
الحصين بن حمام بن ربيعة (إلى آخر نسبه) قال من قصيدة طويلة وذكر ثلاثة أبيات فيها
الصفحه ٢٥٣ : ، وضربت به رجلاً قريباً منها فمات (٢)
وعادت إلى المخيّم فأخذت عموداً وقيل سيفاً وأنشأت :
إنّي عجوز
الصفحه ٣٩٧ :
للعلاّمة الشيخ محمّد تقي ابن الحُجّة
المرحوم الشيخ
عبد الرسول آل صاحب
الصفحه ٣٥٩ :
وحسبك بالله حاكماً ، وبمحمّد (صلّى
الله عليه وآله) خصيماً ، وبجبرئيل ظهيراً ، وسيعلم مَن سوّل لك
الصفحه ٢٣٦ : عرضه عليكم من
الخصال؟ فقال : لَو كان الأمر إليَّ لقبلت ، ولكن أميرك أبى ذلك. فتركه ووقف مع
النّاس
الصفحه ٣٤٨ : السّجن إلى أنْ يأتي البريد من الشام يخبرهم ببعد وصولهم إلى الشام في أول صفر فإنّ
المسافة بعيدة تستدعي
الصفحه ١٦٦ : اُحبّ أنْ أكون ذلك الكبش ، ولَئن اُقتل
خارجاً منها بشبر أحبّ إليَّ من أنْ اُقتل فيها (٣)
، وأيمَ الله
الصفحه ١٧١ : الضَّيم يستعذب المرُّ
وحفت به من آله خير فتية
لها ينتمي المجد المؤثل والفخر
الصفحه ١٢٧ : فانصدعا
وسار إلى دمشق ، فوصلها بعد ثلاثة أيام
من دفن معاوية (٢)
، وخرج الضحّاك في جماعة لاستقباله
الصفحه ٣٩ : ؛ رعاية
للميثاق ، وإرجاء الأمر إلى وقته المعلوم لديه من جدّه (ص) ، وأبيه الوصي (ع).
فمعاوية يعلم أنه لو
الصفحه ١٦١ :
هذا الماء ، فقال له
مسلم بن عمرو الباهلي (١)
: لا تذوق منها قطرة حتّى تذوق الحميم في نار جهنّم
الصفحه ٢١٩ : لها : «والله ، لقد بلوتهم فما
وجدت فيهم إلاّ الأشوس الأقعس ، يستأنسون بالمنيّة دوني استيناس الطفل إلى
الصفحه ١٣٥ : فإنْ اطمأنّت بك الدار ، وإلا لحقت بالرمال وشعب الجبال وخرجت من بلد إلى آخر
حتّى تنظر ما يصير إليه أمر