الصفحه ٣٦١ : يزول.
ولمّا خشى الفتنة وانقلاب الأمر عليه ، عجّل
بإخراج الإمام السّجاد (ع) والعيال من الشام إلى وطنهم
الصفحه ١٢٨ : المدينة :
أمّا بعد ، فإنّ معاوية كان عبداً من
عباد الله أكرمه واستخلصه ومكّن له ، ثمّ قبضه إلى روحه
الصفحه ٣٣٠ : عند يزيد ، فكتب إلى عبيد الله بن زياد بإطلاقه (١).
ثمّ أخذ المختار يخبر الشيعة بما علمه من خواص أصحاب
الصفحه ١٤٢ : زوجة ابن زياد فزعم أنْ يكون الرسول دسيساً من ابن زياد
، فأمّا الأحنف فإنّه كتب إلى الحسين (ع) : أمّا
الصفحه ٣٩٦ : الضيم من جدّه ارتقى
إلى العرش حتّى حلّ أشرف موضع
فتىً حلّقت فيه قوادم عزّه
الصفحه ١٣٤ : محمّد بن الحنفيّة؟ فقال
: لا. فطرده عنه. فسار إلى مصعب حتّى حضر الوقعة وقُتل فيمَن قُتل من النّاس
الصفحه ٢١٠ :
رجلاً ، وخرج من الحي رجل أخبر ابن سعد بما صاروا إليه ، فضمّ إلى الأزرق أربعمئة
رجل وعارضوا النّفر في
الصفحه ٣٢٠ : إلى معرفتهم ؛
وقد فرّق القوم بين رؤوسهم وأبدانهم وربّما يسألون من أهلهم وعشيرتهم.
فأخبرهم (عليه
الصفحه ١٦٤ :
وصلبهما بالكناسة
منكوسين (١)
، وأنفذ الرأسين إلى يزيد ، فنصبهما في درب من دمشق (٢).
وكتب إلى
الصفحه ١٨٠ : سوف أرحل (٣)
زُبالة
وفي زبالة اُخبر بقتل عبد الله بن يقطر
الذي أرسله الحسين من الطريق إلى
الصفحه ٢٣٨ :
وللبيض ان سُلّت لدى الضرب تطرب
أعزّاء لا تلوي الرقاب لفادح
ولا من اُلوف في
الصفحه ٣٧٧ :
الهالكين. فقال (ع) : «يا هذا ، إنّما أشكو بثّي وحزني إلى الله ، وأعلم من الله
ما لا تعلمون ، إنّ يعقوب كان
الصفحه ٩٤ :
بحاجة ماسّة إلى
الذبّ عنه ، فلا يُقبل منه العذر يوم الحساب.
وإن كلمة أبي عبد الله (ع) لعبيد الله
الصفحه ٢٤٤ : لا تُقبل (١).
حبيب بن مظاهر
فقال حبيب بن مظاهر : زعمت أنّها لا
تُقبل من آل الرسول وتُقبل منك يا
الصفحه ١٤٨ : (٢)
، وفي حديث الشعبي بلغ مَن بايعه أربعين ألفاً (٣)
، فكتب مسلم إلى الحسين مع عابس بن شبيب الشاكري ، يخبره