الصفحه ٣٥٢ : (٣).
وأمر يزيد الخطيب أن يثني على معاوية
وينال من الحسين وآله ، فأكثر الخطيب من الوقيعة في علي والحسين
الصفحه ٣٦٤ :
يوم الأربعين
من النّواميس المطّردة الاعتناء بالفقيد
بعد أربعين يوماً مضَين من وفاته بإسداء البرّ
الصفحه ٢٣٣ : يرجعوا إلى
المكان الذي جاؤا منه؟ ويلكم يا أهل الكوفة ، أنسيتم كتبكم وعهودكم التي أعطيتموها
وأشهدتم الله
الصفحه ٣٦٩ :
بروايات أئمتهم (عليهم
السّلام) وخالفهم جماعة من السُنّة ، قال ابن الحَجّاج المالكي : إنّ السُنّة
الصفحه ٨٨ :
والعلم نور يقذفه
الله تعالى في قلب مَن يشاء من عباده ، مع التفاوت شدّةً وضعفاً.
فهذا مسلم بن
الصفحه ٢٨٢ : أحسن منه وجهاً ولا أنور
، ولقد شغلني نور وجهه عن الفكرة في قتله. فاستقى في هذه الحال ماء فأبوا ان يسقوه
الصفحه ٣٨٣ :
منكم لكم أهديتها وبرزئكم
آل النّبيِّ ختمتها وبدأتها
ولنشاتي أنشأتها ذخراً لكم
الصفحه ٢٩٥ : مَن قتل الحسين (ع) بحمرة الأُفق
؛ إظهاراً لعظيم الجناية. ثمّ قال : لقد منع النّبي (ص) من النّوم أنين
الصفحه ٣٩٣ : يشا
والتهبت أحشاؤه من الظما
فأمطرت سحائب القدس دما
وقد بكته
الصفحه ٣٨٦ :
الثَّرى لفرشن منه لجسمك الأحشاء
أو بالطّفوف رأت ظماك سقتك من
ماء المدامع اُمّك
الصفحه ٣٤٤ : من الشام يخبر بأنْ يسرّح آل الحسين إلى الشام (٣).
فأمر ابن زياد زجر بن قيس وأبا بردة بن
عوف الأزدي
الصفحه ٢٠٧ : عقبة بن سمعان يفسّر الحال
التي كان عليها أبو عبد الله (عليه السّلام) ، قال : صحبت الحسين من المدينة إلى
الصفحه ٦ : ، وسعت
الى عرض ثورة الحسين على الجماهير بكل مافيها من بطولات وتضحيات، وبكل ما تفرضه من
مسؤوليات على جيلنا
الصفحه ٢١٨ : أوصى إلى
اُخته زينب في الظاهر ، فكان ما يخرج من علي بن الحسين (ع) من علم ينسب إلى زينب ؛
ستراً على علي
الصفحه ٢٠٨ : بن
معاوية ولما ظهر المختار هرب بعياله منه ثم خرج كلثوم بن عياض غازياً المغرب ودخل
الى الاندلس في