الصفحه ١٠٤ : الزائرون إلى قبره من شتّى النّواحي ، وتعرّف كلٌّ
بالآخر ، وشاهد كلٌّ منهم ذلك الزحام المعجب ، والتهافت
الصفحه ١٦٠ : .
مسلم وابن زياد
وجيء به إلى ابن زياد ، فرأى على باب
القصر قلّة مبرَّدة فقال : اسقوني من
الصفحه ٥ :
من هنا کانت
الشهادة جزء لايتجزأ من خصائص حركة الامة
المسلمة المتجهة نحو الله ... ومن هنا أيضا كان
الصفحه ٣٥ : يحبه لا ينكر عليه ؛ لأنه ليس من الصحابة ، وإنما يمنع من لعنه
؛ خوفاً من التسلق إلى أبيه ، وسداً لباب
الصفحه ١٧٥ :
ولمّا بلغ الحاجر (٣)
من بطن الرمة كتب إلى أهل الكوفة جواب كتاب مسلم ابن عقيل وبعثه مع قيس بن مسهّر
الصفحه ٤٠٧ :
السّفر من كربلاء................................................................... ٣٠٥
في
الصفحه ٤٦ :
استعلام الكائنات ، وما
يقع في الوجود من حوادث وملاحم. فيقول الحديث الصحيح : «اذا ولد المولود منّا
الصفحه ٣٥٦ : رجال شامي إلى فاطمة
بنت علي (٤)
فطلب من يزيد أنْ يهبها له لتخدمه ، ففزعت ابنة أمير المؤمنين وتعلّقت
الصفحه ٣١١ : داره أي جصصها وفي تاج العروس ج ٤ ص ٤٢٣ تقصيص الدار
تجصيصها وكذلك قبر مقصص ومنه الحديث نهى النبي (صلّى
الصفحه ٧٩ :
وخيار الاُمّة من كلّ
ما يرون من الخير ، إلى أنْ ظهرت الحروريّة المارقة ، فقاتلوا أمير المؤمنين
الصفحه ٨٢ : أحقية علي (ع)
بالخلافة من غيره ، وأن الخارج عليه باغ يستحق القتال حتّى يثوب إلى الحقِّ ؛ ولذا
كان خيار
الصفحه ٣٤٧ : بالخيزرانة كاشحه
وتُسبى كريمات النبيّ حواسراً
تغادي الجوى من ثكلها وتراوحه
الصفحه ٢٤٥ :
مثل قتلة النبيين وآل النبيّين» (٣)
ثمّ التفت إلى الحرّ ـ وكان به رمق ـ فقال له ، وهو يمسح الدم عنه
الصفحه ٨١ : الله عليه وآله) : «تكون اُمّتي فرقتين ، يخرج
من بينهما مارقة يلي قتلهم أولاهما بالحقّ» دلالة على أنّ
الصفحه ٢٠٤ : شباه إلى الصقل
إذا عدَّ ابناء النبيِّ محمّد
رآه أخاهم من رآه بلا فضل