الصفحه ٧٤ : منه. ولولا ما سار علي (ع) فيهم ، لما علم أحد كيف
السّيرة في المسلمين. ولا شكّ أنّ عليّاً (ع) إنّما
الصفحه ١٣٣ :
القبر فغفا ، فرأى رسول الله (صلّى الله عليه وآله) في كتيبة من الملائكة عن يمينه
وشماله وبين يدَيه ، فضمّ
الصفحه ٣٠٢ : ابن سعد : ألا من ينتدب إلى
الحسين فيوطىء الخيل صدره وظهره. فقام عشرة (٣)
منهم ؛ إسحاق بن حوية
الصفحه ١٦٨ : المرأة» (١).
توجيه لدواعي السّفر
هذه غاية ما وصل إليه إدراك من رغب في
تريّث الحسين (ع) عن السّفر إلى
الصفحه ٢٧٧ : الشريعة إلى الخمود ، وشجرة الإمامة إلى الذبول.
تنعى ليوث البأس من فتيانها
وغيوثها
الصفحه ١٦٩ : الامور ووصلوا الى حق اليقين ، فلم
يعبأوا بكل ما يجري عليهم من الفوادح والتنكيل لذلك لم يعدموا من امير
الصفحه ١٣٠ : للعلامة
الشيخ محمّد تقي آل صاحب الجواهر.
(٢) ابن الأثير ٤ ص ٦.
(٣) اللهوف للسيّد
رضي الدين ابن طاووس
الصفحه ٣٥٨ : وجوههنَّ ، تحدو
بهنَّ الأعداء من بلد إلى بلد ، ويستشرفهنَّ أهل المناهل والمعاقل ، ويتصفح
وجوههنَّ القريب
الصفحه ١٠٦ :
مغلولة الأيدي إلى الأعناقِ
تُسبى على عجف من النياقِ
حاسرة
الصفحه ٣١٧ :
فخراً.
أيّها النّاس ناشدتكم الله هل تعلمون
أنّكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه وأعطيتموه من أنفسكم العهود
الصفحه ١٩٧ : (١)
وأخبر الرسول ابن زياد بما قاله أبو عبد
الله (ع) فاشتدّ غضبه (٢)
، وأمر عمر بن سعد بالخروج إلى كربلا
الصفحه ٣٠٤ :
إنّي قتلت السيّد المحجّبا
وخيرهم من يذكرون النسبا
قتلت خير الناس اُمّاً وأبا
الصفحه ٢١٦ : ضراغمة آل عبد المطّلب والصفوة
من الأصحاب عندئذ في أبهج حالة وأثبت جأش ، فرحين بما يلاقونه من نعيم وحبور
الصفحه ٢٢٩ :
فدعوني أنصرف عنكم
إلى مأمن من الأرض». فقال له قَيس بن الأشعث : أولا تنزل على حكم بني عمّك؟ فإنّهم
الصفحه ٢٩٩ :
بيضاء مليحة السّاج
مفتوحة الباب ، ونساء وقوف عليه ، قلت لهم : مَن مات؟ أو ، ما الخبر؟ فأومأوا إلى