الصفحه ٣٦ : الإلهية ، وفي الاُمّة ريحانة الرسول
وسيد شباب أهل الجنة؟!. أبوه من قام الدين بجهاده ، واُمّه سيدة نسا
الصفحه ٣٠٣ : ربّ الأمر
بعضها
مع الحسين الطهر
(٢) من قصيدة للسيّد صالح ابن العلامة السيّد
الصفحه ١٥٨ : إلى دور بني
جبلة من كندة ، ووقف على باب امرأة يقال لها طوعة اُمّ ولد كانت للأشعث بن قيس
أعتقها
الصفحه ٢٥٥ : أحمد
إلى أن هوى للأرض شلْوا مبضعاً
ولَم يروِ من حرِّ الظما قلبه الصدي
الصفحه ٩٢ : سيّد الشهداء ثارت به حمية الدين ،
وحفّزه الولاء الصادق إلى إظهار عقيدته الراسخة في التفاني دون شخص
الصفحه ٣٧٠ :
(٢) ، وإنْ اُريد نفسه
فيكون الغرض من ذكره الإرشاد إلى أنّ الراجع في سجدة الشكر تعفير الجبين ، وإنّه
للتذليل
الصفحه ٣٧٨ :
المراثي
إنّ قضيّة سيّد الشهداء (عليه السّلام) بما
اشتملت عليه من القساوة الشائنة كانت مثيرة
الصفحه ٢٠ :
ونحن نروي الخبر ، ونكون إلى جانب مروان
(الوزغ) فنظهره رقيق الحاشية ، دامع العين من حيث لا ندري؟!. وماذا
الصفحه ٣٠٧ : عليها ، ومنه
تقديم الذبيح إلى ساحة الجلال الربوي والتعريف به ، ثمّ طفقت (سلام الله عليها) ببقيّة
الشؤون
الصفحه ٩ : حظيت علوم آل البيت (عليهم السّلام) بكثير من العناية ، وحفلت بكثير من
الإهتمام ، فزخرت اُمهات المدن
الصفحه ١٩٦ : وتصدّق بها عليهم ، واشترط
عليهم أنْ يرشدوا إلى قبره ويضيفوا مَن زاره ثلاثة أيام ، وكان حرم الحسين
الصفحه ١٨ : الإلماع إلى شيء ، وهو : أن الكتاب صدر في الثلاثينات ، وكان يومذاك من
المعيب على العالِم أن يجرد نفسه في
الصفحه ٣٧ : ، وتقديمه على
الحسن والحسين مع ما هما عليه من الفضل والى من ينتميان ، وذكّره بالشروط التي
أعطاها الحسن
الصفحه ١٧ : السّلام)
تدفعه حين يقرأ الكتاب ، أنْ يلتقط منه تلك الأخبار والأحاديث التي تشير إلى شيء
من اُمورهم ، أو شي
الصفحه ٨٠ :
ابن مسلمة ومسروق
والأحنف ندموا. وكان عبد الله بن عمر يقول عند الموت : إنّي أخرج من الدنيا وليس
في