الصفحه ٢٦٣ :
ابن عقيل ومحمد بن
مسلم بن عقيل (١).
وأصابت الحسين المثنّى ابن الإمام الحسن
السّبط (عليه السّلام
الصفحه ٣٥٣ : الحسن والحسين ، علي بن أبي طالب.
أنا ابن فاطمة الزهراء ، وسيّدة النّساء
، وابن خديجة الكبرى.
أنا ابن
الصفحه ٢٣ : : (المنقذ
الاكبر محمّد (ص) ، والإمام الحسن (عليه السّلام) ، وقد مضى على تأليفهما أكثر من
ثلاثين عاماً
الصفحه ٩٩ :
كلّ صفة حميدة سوى
اللواء والخيل ، ولا زيد ابن الامام موسى بن جعفر (ع) لم يتّصف بشيءٍ حسن ، أو
قبيح
الصفحه ٢٨٠ : (ع) وأحاطوا به ، وهو جالس على الأرض لا يستطيع النّهوض فنظر عبد الله بن
الحسن السّبط (ع) ـ وله إحدى عشرة سنة
الصفحه ٣٣ : (١).
ويقول الدكتور علي ابراهيم حسن : كان يزيد من المتّصفين بشرب الخمر واللهو والصيد (٢).
وقال الذهبي في سير
الصفحه ٣٥٦ : مع العيال عما فعلوه بالحسين عليه السّلام.
(٤) تاريخ الطبري
الجزء السادس ، والبداية لابن كثير
الصفحه ٥٨ : الحسن
علي الهادي (عليه السّلام) أبا هاشم الجعفري أن يبعث رجلاً إلى (الحائر الحسيني) الأطهر
؛ يدعو له
الصفحه ٢٠٠ :
المجتبى ، وقد عرفوا فضله يوم أجدبت الكوفة وقحط النّاس ، ففزعوا إلى أبي الحسن ، فأخرج
السّبط الشهيد
الصفحه ١٧٨ : الله لك وأسألك أنْ
تذكرني يوم القيامة عند جدّ الحسين (عليه السّلام) (٢).
وفي زرود اُخبر بقتل مسلم بن
الصفحه ٦٧ :
كما أنّ العقيلة ابنة أمير المؤمنين (عليها
السّلام) ، أشارت إلى هذا الفتح بقولها ليزيد : فكد كيدك
الصفحه ٣٦٦ :
وحديث الإمام الحسن العسكري (ع) : «علامات
المؤمن خمس : صلاة إحدى وخمسين ، وزيارة الأربعين ، والجهر
الصفحه ٢٤ : ذلك؟ ألم
يكن الإمام أبو الحسن علي الهادي (عليه السّلام) يأمر أبا هاشم الجعفري أن يطلب من
رجل ليدعو له
الصفحه ٩٥ : تفطر الصخر الأصم ، ويشيب لها فود
الطفل ، ويذوب الفؤاد. فطفقوا (عليهم السّلام) يحثّون الاُمّة على
الصفحه ٥٩ : (١).
وعلى هذا كان الإمام المجتبى ، الحسن بن
أمير المؤمنين (ع) يستشفي بتربة جدّه تارة ، ويعمل بقول الطبيب