الصفحه ٨٦ : ، المتضمنة تجويزه
لأهل بيته وصحبته بمفارقته.
ونص ما يتحدث به المؤرخون عن ذلك ؛ قوله
(عليه السّلام) لأهل
الصفحه ١٧٥ : : للحسين بن علي ، وابن فاطمة (عليهم السّلام) وانطلقتُ نحوه
فإذا هو متّكئ على باب الفسطاط يقرأ كتاباً بين
الصفحه ٢٩٩ : أبهى ولا أجمل ، وعليها ثياب حسنة ، وملتحفة بإزار أبيض ، وفي
حِجرها رأس رجل يشخب دماً ، فقلتُ : مَن أنتِ
الصفحه ١٣٠ : ولم يكن
بغير دماء السّبط تسقى معالمه (١)
ووضّح لابن الزبير ما عزم عليه الحسين
الصفحه ٣٧٢ : مؤمناً.
واستبعاد بعضهم إرادة زيارة الأربعين من
جهة عدم تعرّض الإمام (عليه السّلام) للآثار الاُخرويّة
الصفحه ١٠٧ : لزوّار الحسين في السّماء ، أكثر
ممّن يدعو لهم في الأرض» (١).
وهذا الدعاء من إمام الاُمّة اشتمل على
الصفحه ٣٦٨ : فقد اهتدى مسلم ، لكن إنْ سلم لنا خبر ما كان عليه
علي (عليه السّلام) ودونه مهامه فيح (٢).
ولا يضرّ
الصفحه ١١٢ : في الجنة مدينة ، يزوره
فيها كلُّ ملك مقرب ، ونبيّ مرسل» (١).
وقال أبو جعفر الباقر (عليه السّلام
الصفحه ٢٧١ : (٣).
ثمّ إنّه (عليه السّلام) أمر عياله
بالسّكوت وودّعهم ، وكان عليه جبّة خز دكناء (٤)
وعمامة مورَّدة أرخى
الصفحه ١٥٢ :
الهمداني البصري ، وكان
من كبار شيعة أمير المؤمنين (عليه السّلام) بالبصرة ، جليل القدر في أصحابنا
الصفحه ١٦٦ : تفاض لأيّ متطلب بعد تفاوت المراتب واختلاف
الأوعية سعةً وضيقاً ، فكان (عليه السّلام) يُجيب كلّ واحدٍ بما
الصفحه ٢٩٥ : بنَوحهم عليه.
(٢) مناقب ابن شهر
آشوب ٢ ص ٣٨٠.
(٣) الخصائص الكبرى ٢
ص ١٢٦ ، وتاريخ ابن عساكر ٤ ص ٣٣٩
الصفحه ٢٣٥ : ولا تنظرون ، إنّي توكّلت على الله ربّي وربّكم ، ما من
دابّة إلاّ هو آخذ بناصيتها إنّ ربّي على صراط
الصفحه ٢٧ : بدينه ؛ من
شية العار ، والبدع المخزية ، والفجور الظاهرة ، والسياسة القاسية (١).
فنال سيد الشهداء (عليه
الصفحه ٣٣٦ : والحرم
ونسب ابن شهر اشوب في المناقب الى زينب
بنت امير المؤمنين (عليه السلام) انها انشأت الابيات