الصفحه ٣٢٠ : السّلام) عمّا جاء إليه
من مواراة هذه الجسوم الطاهرة ، وأوقفهم على أسمائهم ، كما عرّفهم بالهاشميّين من
الصفحه ١٠ : العارفين وإمام المتّقين
أميرِ المؤمنين (عليه السّلام) تغمر الكون الإسلامي؟ والقبسات من حِكَمه وأحكامه
تعمر
الصفحه ١٠٦ : الأخير إلا وهي حسينيّة المنتهى.
وإنّ دعاء الإمام الصادق (عليه السّلام)
في سجوده ، الذي يرويه معاوية بن
الصفحه ٣٥١ :
ورأس أبيه وهو سبط محمد
أمامَ السبايا تستطيل به السمر
وقد أدخلوه الشام لا
الصفحه ٧٥ : المصريّة ٤ ص ٢٢٦ ، والطبري في تاريخه ٣ ص ١٥٣. وتعرّض
لاعتزال سعد بن أبي وقّاص الذهبي في سير أعلام النبلا
الصفحه ٢٤٤ : : «اُراقب الشمس». فقال له : إنّ عندنا لشغلاً بالقتال عن
الصلاة. فقال (عليه السّلام) : «إنّما قاتلناهم على
الصفحه ٣ :
٢ ـ دور الحسين بن علي عليه السلام في
تصحيح مسار التاريخ
٣ ـ قضية الحسين في تاريخنا المعاصر
٤ ـ الكتاب
الصفحه ٦٨ : مخلَّدين ؛ لآثرنا النهوض معك على
الإقامة فيها. فوجدهم (عليه السّلام) متفانين في الجهاد معه ، والذبِّ عن قدس
الصفحه ٩٨ : يلائم خطّتهم ، وهذا هو المغزى لقول الحسين (عليه السّلام) : «أنا قتيل
العبرة ، لا يذكرني مؤمن إلا استعبر
الصفحه ٢٢٤ : شربة من ماء ؛ ففي ذلك الوقت تجلّت الهيجاء عن آل محمّد. ثم قال (عليه السّلام)
: «لَو كان رسول الله حيّاً
الصفحه ٣٧١ : من النّاس ، وهي زيارة
الأربعين ، فروي عن أبي محمّد الحسن العسكري (عليه السّلام) أنّه قال : «علامات
الصفحه ٣٤ :
وترضّى عنه ؛ لأنه من مشائخه. وفي عيون أخبار الرضا (عليه السّلام) ، حدّثه بقم
سنة (٣٣٩) هـ عمّا كتبه إليه
الصفحه ٢٣٩ : : مجمع بن عبد الله بن مجمع بن مالك بن أياس بن عبد مناة بن سعد ، قُتل
مع الحسين بن علي (عليه السّلام
الصفحه ٣١٤ : بمائه ويسمونه (زمزم) وفي طبقات ابن سعد ج ٨ ص ٤٧٤ طبعة صادر. كانت
فاطمة بنت الحسين (عليه السلام) تسبّح
الصفحه ٢٤٢ :
السّلام) ص ١١٣.
(٤) تاريخ الطبري ٦ ص
٢٥١ ، واختصره الخوارزمي في المقتل ٢ ص ١٦.