الصفحه ١٨١ : المدينة ؛ لِما عليه أهل الكوفة من الغدر والخيانة ، فقال أبو عبد
الله (عليه السّلام) : «ليس يخفى عليَّ
الصفحه ٣١٨ : وأهل بيته إليها ، وكلّما يؤتى بشهيد يقول (عليه
السّلام) : «قتلة مثل قتلة النبيّين وآل النبيّين
الصفحه ٢١١ : .
فالإمام الصادق (ع) في مقام تعليم صفوان
أنْ يقول في السّلام على الشهداء ذلك ، وليس في الرواية ما يدلّ على
الصفحه ٤٢ : ! أراد ان يخلي
رسمياته عن الأمر بقتل الحسين (عليه السّلام) ، بحيث لو صدر ذلك من عامله ولامه
الناس وخطّؤوه
الصفحه ٧١ : (٥)
، فإنّه لمّا دعاه ابن زياد ، وسأله عمّا أخبره أمير المؤمنين علي (عليه السّلام)
، قال : بلى ، دخلت عليه
الصفحه ٨٨ : علم المنايا والملاحم من أمير المؤمنين (ع) ـ بنصرة الحسين (عليه
السّلام) ؛ ولأنّه لا يعذر عند رسول الله
الصفحه ٢٠٨ : ج ١ ص ٢٣٤ باب الشين ، شمر بن ذي
الجوشن الكلاعي من أهل الكوفة هو الذي قدم برأس الحسين (عليه السلام) على يزيد
الصفحه ٢١٥ : أبي جعفر الباقر (عليه السّلام)
قال لأصحابه : «أبشروا بالجنّة ، فوالله إنّا نمكث ماشاء الله بعد ما يجري
الصفحه ٣٨ : السّلام) : «لقد فهمت ما ذكرته عن يزيد من اكتماله سياسته لاُمّة
محمّد (ص) ، تريد أن توهم على الناس كأنك تصف
الصفحه ١١٠ : (ع) ، والمتزاحمين
على إقامة الشعائر الحسينيّة سخريّة الجاهلين ، الذين يقول فيهم الإمام الصادق (عليه
السّلام
الصفحه ٣٧٠ : استحقّ موسى بن عمران (عليه السّلام) الزلفى من المناجاة (٣)
ولَم يخالف الإماميّة في التعفير سواء اُريد من
الصفحه ٣٩ : المؤمنين (عليه السّلام).
وفيما كتب إليه : «ألست صاحب حِجر والحضرميَّين اللذين كتب إليك ابن سمية أنهما
على
الصفحه ٨٧ : على حركاته وسكناته.
ولم يخفَ على كلّ أحد قصور التأريخ الذي بأيدينا ، عن كثير من أعمال الرجال
الصالحين
الصفحه ٣٥٢ : (عليه السّلام) في أنْ
يتكلّم ، فقال يزيد : نعم على أنْ لا تقل هجراً. قال (ع) : لقد «وقفت موقفاً لا
ينبغي
الصفحه ٣٣٤ :
ألم تك تدري أنَّ روح محمَّد
كقرآنه في سبطه متجسَّد
فلو علمت