الصفحه ٣٥٨ : كما
تُساق الاُسارى أنّ بنا على الله هواناً وبك عليه كرامة ، وإنّ ذلك لعظم خطرك عنده
، فشمخت بأنفك
الصفحه ٣٥٩ :
وحسبك بالله حاكماً ، وبمحمّد (صلّى
الله عليه وآله) خصيماً ، وبجبرئيل ظهيراً ، وسيعلم مَن سوّل لك
الصفحه ١٥٩ :
وخرج إليهم مصلتاً سيفه ، وقد اقتحموا
عليه الدار فأخرجهم منها ، ثمّ عادوا إليه وأخرجهم وهو يقول
الصفحه ٢٢٨ : ـ والله ما تعمدتُ الكذب منذ علمت أنّ الله يمقت عليه أهله ويضرّ
به من اختلقه ـ وإنْ كذّبتموني فإنّ فيكم مَن
الصفحه ٣٨٧ :
لواعج قد جرَّعنني غصص الكرب
أبيت لها أطوي الضلوع على جوىً
كأنِّي على جمر الغضا
الصفحه ١٦ :
المؤلفات التي أخرجتها
المطابع ، ثمّ تلك البحوث والتعليقات في كتاب (الدراسات) للسيّد علي الشاهرودي
الصفحه ١٢١ : وانكسارا
حاولت تصطاد منه اجدلا
نفض الذلَّ على الوكر وطارا
ورجت للخسف
الصفحه ١٢٦ :
ولا وقيتم من لسان ذما
لُعنتُمُ في الأرض والسّماء
على لسان جملة الأحيا
الصفحه ١٣٥ : الأمصار
ما استطعت ، ثم ابعث برسلك إلى النّاس ، فإنْ بايعوك حمدتَ الله على ذلك ، وإنْ
اجتمعوا على غيرك لم
الصفحه ١٩٥ :
مغرِّباً ، فوالله ما
أشفقنا من قدر الله ، ولا كرهنا لقاء ربّنا وإنّا على نيّاتنا وبصائرنا نوالي
الصفحه ١٩٨ :
سَيفك وادخل على الحسين ، فأبى واستأبى ثمّ انصرف.
فدعا عمر بن سعد قرّة بن قيس الحنظلي
ليسأل الحسين
الصفحه ٢١٢ :
الطُّهر ممتنع الحصول
وتيمَّمت قصد المحال
فما رعت غير المحول
ورنت على
الصفحه ٢٣٨ : ، وكان يسار قريباً منه فقال له : يابن الزانية
أوَبك رغبةً عن مبارزتي؟ ثمّ شدّ عليه بسيفه يضربه ، وبينا هو
الصفحه ٣٧٣ : شكت إلاّ إلى
بطل يغار على الصلاح ويثأر
تطوى الفضائل ما عظمن وهذه
الصفحه ٣٨١ :
وتزاحفوا يتنافسون على لقى
الآجال تحسب أنّها عاداتها
بأكفّها عوج الأسنّة ركّع