الصفحه ٩ : حظيت علوم آل البيت (عليهم السّلام) بكثير من العناية ، وحفلت بكثير من
الإهتمام ، فزخرت اُمهات المدن
الصفحه ٨١ : الخليفة هو عليّ (ع) ، وأنّ معاوية مخطئ في
اجتهاده. والباغية من البغي : وهو الخروج بغير حقّ على الإمام. وفي
الصفحه ٥٤ : ء كلَّها
حاضرة لديه على حدِّ تعبير الإمام الصادق (ع) ، اللهم إلا الأشياء التي استأثر بها
الله تعالى وحده
الصفحه ١٨٣ : آتكم حتّى
أتتني كتبكم وقَدِمَت بها عليَّ رُسُلكم أنْ اقْدِم علينا فإنّه ليس لنا إمام
ولعلّ الله أنْ
الصفحه ٢٨٩ :
الإمام العليل الذي لا يملك لنفسه نفعاً ولا يدفع ضرّاً ، وهو على خطر من القتل!
ومرضعةٍ هبّت بها
الصفحه ٣٣٩ : ، وهو
ابن علي باب مدينة العلم ، وكان عليه أنْ يراجع إمام الاُمّة زين العابدين (ع) كَي
لا يقع في
الصفحه ٢٠٢ :
ضاقت بها الدنيا فحيث توجَّهت
رأت الحتوف امامها ووراءها
الصفحه ٩٢ : الإمام (ع) ، فقال
: يا أبا عبد الله ، أكلتني السّباع حياً إن فارقتك.
إنّ الإيمان الثابت ، والطاعة لله
الصفحه ١٦٨ : (ع) : «يابن العم ، إنّي
والله لأعلم أنّك ناصح مشفق ، وقد أزمعتُ على المسير».
فقال ابن عبّاس : إنْ كنتَ
الصفحه ٤٠٥ : (مصرع الامام)................................................... ٢٢٥
دعاء الحسين
الصفحه ٣٣٧ :
يذكر لحياتها في ذلك
اليوم مردّه أقوال ثلاثة :
الأول : قول العلامة محمّد حسن القزويني
في رياض
الصفحه ٣٨٣ :
تطوي الفلاة بها وما ضاقت على
حرب بشعث خيولكم فلواتها
كفأت لكم ظهر المجنِّ فهل
الصفحه ٤٠٦ : .................................................................... ٢٥٤
شهادة أهل البيت ـ علي الأكبر...................................................... ٢٥٥
عبد
الصفحه ٦٤ : .
وإذا كان محمّد بن الحسن الشيباني ينفي
البأس عن رجل يحمل على الألف ، مع فقد احتمال النجاة أو النكاية
الصفحه ١٨٦ : المنبر فحمد الله وأثنى عليه وصلّى على النّبي وآله وأكثر من
الترحّم على أمير المؤمنين والحسن والحسين