الصفحه ٢٥٣ :
بالعصابة ، ولمّا نظر إليه الحسين (ع) بهذه الهيئة بكى وقال : «شكر الله لك يا شيخ».
فقَتل على كبره ثمانية عشر
الصفحه ١٨ : الإلماع إلى شيء ، وهو : أن الكتاب صدر في الثلاثينات ، وكان يومذاك من
المعيب على العالِم أن يجرد نفسه في
الصفحه ٧٧ : (٢).
وقال أبو منصور عبد القاهر البغدادي ، المتوفى
سنة (٤٢٩) : أجمع أهل الحقِّ على صحّة إمامة عليّ (ع) وقت
الصفحه ٨٢ : الإمام علي (ع) هم : معاوية وأصحابه. ولمّا سئل عن
المشاركة مع علي بن أبي طالب يوم صفين ؛ اعتذر بما لا
الصفحه ١١٣ : حجر الحسين (ع)؟ أم محمّد بن أبي سعيد بن عقيل بن أبي طالب؟.
ودخل جعفر بن عفان (٢)
على الامام الصادق
الصفحه ٨٥ : تجوّز له الشريعة التي تلقّاها من أبيه
الوصي ، وأخويه الإمامين «إن قاما وإن قعدا» (١)
على حدّ تعبير النبي
الصفحه ٣٦٧ : ، وهذا ممّا اختصّ به الإماميّة ، فإنّ أهل السُنّة وإنْ وافقوهم على عدد
الفرائض إلاّ أنّهم افترقوا في
الصفحه ١٢٩ : المهمّة ، فبعث على
الحسين وابن الزبير نصف الليل ، رجاء أنْ يغتنم الفرصة بمبايعتهما قبل النّاس ، فوجدهما
الصفحه ١٢٠ : (ع) والظلم الذي جرى عليه ، لمّا حسب أنّه ملك الأمر تركه ، فكان أشدّ
المناوئين لأهل البيت (عليهم السّلام
الصفحه ١٨٥ : من اغترّ بكم
فحظّكم أخطأتم ونصيبكم ضيّعتم ومَن نكث فإنّما ينكث على نفسه ، وسيغني الله عنكم ،
والسّلام
الصفحه ١٠٥ : من خلافة مغتصبة.
فأراد الأئمّة (عليهم السّلام) أن تكون
شيعتهم على طول السّنة ، ومرّ الأيام غير
الصفحه ١٤٧ : ، كريماً عالي الهمّة مقداماً مجرّباً قويّ النّفس ، شديداً
على أعداء أهل البيت (عليهم السّلام) ، له عقل وافر
الصفحه ١٦٠ : الجراحات ، وأعياه نزف الدّم ، فاستند
إلى جنب تلك الدار ، فتحاملوا عليه يرمونه بالسّهام والحجارة ، فقال
الصفحه ٣٤٧ : بعض المنازل نصبوا الرأس على رمح
إلى جنب صومعة راهب ، وفي أثناء الليل سمع الراهب تسبيحاً وتهليلاً
الصفحه ٤٠٣ : ................................................................... ٤٢
الإقدام على القتل................................................................... ٤٤
آية