الصفحه ١٧٧ : ، ويكره النّزول معه ، لكنّ الماء جمعهم في المكان. وبينا
زهير وجماعة على طعام صنع لهم إذ أقبل رسول الحسين
الصفحه ٢٣٦ :
توبة الحرّ
ولمّا سمع الحرّ بن يزيد الرياحي كلامه
واستغاثته ، أقبل على عمر بن سعد وقال له
الصفحه ٢٤٠ :
والقمر دونه ، واشتدّ
غضبه على قوم اتّفقت كلمتهم على قتل ابن بنت نبيّهم. أما والله ، لا اُجيبهم إلى
الصفحه ٣٣٠ : حديد فكسر جبهته ، وأمر
به إلى السّجن ولكن النّاس عرّفوه بأنّ عمر بن سعد صهره على اُخته وصهره الآخر عبد
الصفحه ٢٤١ :
الدِّين وأنت تقيم
عليه؟! ستعلمون إذا فارقت أرواحنا أجسادنا مَن أولى بصليّ النّار» (١).
مسلم بن
الصفحه ٢٧٩ : السّماء وقال : «هوّن عليَّ ما نزل بي ، أنّه بعين
الله». فلم يسقط من ذلك الدم قطرة إلى الأرض. (٢).
ثمّ
الصفحه ٣٤٤ : (٢).
وكتب رقعةً ربط فيها حجراً ورماه في
السّجن المحبوس فيه آل محمّد (صلّى الله عليه وآله) وفيها : خرج البريد
الصفحه ٢٦١ : تاريخ الطبري
٦ ص ٢٥٦ ، ومقتل الخوارزمي ٢ ص ٣١ : خرجت زينب بنت فاطمة صارخة فألقت بنفسها عليه
، وردّها
الصفحه ١٨٢ : الفرس فإذا عبّ فيها ثلاثاً أو أربعاً أو خمساً
عزلت ، وسقي آخر حتّى سقوا الخيل كلّها (٤).
وكان علي بن
الصفحه ٢١٦ : عَلَيْهِ حتّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ
مِنْ الطَّيِّبِ).
__________________
(١) تاريخ الطبري ٦ ص
٢٤١
الصفحه ٢١٩ :
فوقع نافع على قدمَيه
يقبّلهما ويقول : ثكلتني اُمّي ، إنّ سيفي بألف وفرسي مثله ، فوالله الذي مَنّ
الصفحه ٢٣٢ : زهير : يابن البوّال على عقبيه ، ما
إيّاك اُخاطب ، إنّما أنت بهيمة والله ما أظنّك تحكم من كتاب الله
الصفحه ٨٣ : المؤمنين ؛ لتثبت الحُجّة على البادي بالظلم (١).
وقد أكثر سلام الله عليه وعلى أبنائه
المعصومين ، من وعظ
الصفحه ٥٣ : (عليهم السّلام) من قدرتهم على العلم بالحوادث الكائنة ، والتي تكون إلى
يوم القيامة ؛ لاعتقاده أن هذه السعة
الصفحه ١٠٠ : مقامهم.
ومَن لا يفقه مغازي كلام المعصومين (عليهم
السّلام) ، يحكم بالرياء على المتباكي. وبعدما أوضحنا من