الصفحه ١٣٢ : يتعرّف له خبر الحسين ،
وحيث لم يصبه الرسول في منزله ، اعتقد أنّه خارج من المدينة ، فحمد الله على عدم
الصفحه ٤٨ :
السبحانية. والتخصيص بليلة الجمعة ، هو من جهة بركتها بنزول الألطاف الربانية فيها
من أول الليل إلى آخره ، على
الصفحه ٢٨٥ : ،
فخفتُ وتركته وغشي عليَّ ، وفي هذه الحال رأيت النّبي وعلياً وفاطة والحسن ، وفاطمة
تقول : «يا بُني قتلوك
الصفحه ١٤٠ :
غدت به سامية القباب
معاهد السّنة والكتاب
أفاض كالحيا على
الصفحه ١٦٩ :
والخلاف ، واعتذاره (ع)
عن المصير إليهم بما جبلوا عليه من الخيانة كما فعلوا مع أبيه وأخيه يُسبّب
الصفحه ٦٦ :
، وإقامة أركان العدل والتوحيد ، وأنّ الواجب على الاُمّة القيام في وجه المنكر.
وهذا معنى كلمة الإمام زين
الصفحه ٣٠٤ : منزل خولي على فرسخ من الكوفة ، فأخفى
الرأس عن زوجته الأنصاريّة ؛ لِما يعهده من موالاتها لأهل البيت
الصفحه ٢٤٦ : (١)
ولمّا اُثخن سعيد بالجراح سقط إلى الأرض
وهو يقول : اللهمّ العنهم لعن عاد وثمود وابلغ نبيّك منّي السّلام
الصفحه ٣٠٧ : عليها ، ومنه
تقديم الذبيح إلى ساحة الجلال الربوي والتعريف به ، ثمّ طفقت (سلام الله عليها) ببقيّة
الشؤون
الصفحه ٣٤١ : أنْ
تأمر غيري ولا اُحبّ أنْ أنظر إلى قاتل أبي فأعدو عليه فأقتله وأكون في النّار (١)
... وهذه القصّة
الصفحه ٢٦٥ : الحيا
والليث منظور بشبله (١)
وبينا هو على هذا إذ شدّ عليه عمرو بن
سعد بن نُفيل
الصفحه ٤٥ : الرسالة.
في شخصية أمير المؤمنين ثم ابنه الحسن ،
وبعده أخوه سيد الشهداء الحسين ، فابنه زين العابدين علي
الصفحه ١٠٤ : تأييد العقيدة. ومثل الأمر بالسّجود على التربة الحسينيّة أمرهم (عليهم
السّلام) بالتسبيح في خرز معمولة
الصفحه ٩٣ :
طهارة ضمير هذا العبد
ونواياه الحسنة. وإنَّ ثباته على القتل ، بعد الإفراج والإذن بالمفارقة يخبر عن
الصفحه ٢٧٧ : فعن السّلب ، وإنْ
تباعدن فمن الضرب. ولا محام لهن غير الإمام الذي أنهكته العلّة
فلو أنّ أيّوباً