الصفحه ٣٩٧ : جدّ هادمُه
ورام ابن مَيسون على الدِّين إمرةً
فعاثت بدِين الله جهراً جرائمُه
الصفحه ٣٠٣ :
ألم تك تدري أن روح محمد
كقرآنه في سبطه متجسّد
فلو علمت تلك الخيول كاهلها
الصفحه ٣٢٦ : زوجة كليب ، واجتمع نساء الحي للمأتم
على كليب ، قلن لأخت كليب : رحّلي جليلة عن مأتمك ؛ فإنّ قيامها فيه
الصفحه ١٠٨ : ؛ لإحياء أمر أئمّتهم (عليهم السّلام) في العزاء
والمواليد وغيرهما ، وإيثارهم بذلك على أبنائهم وأهاليهم
الصفحه ٣٦١ : يزول.
ولمّا خشى الفتنة وانقلاب الأمر عليه ، عجّل
بإخراج الإمام السّجاد (ع) والعيال من الشام إلى وطنهم
الصفحه ٢٥١ : نطلب فيه الأجر بكلّ ما
نقدر عليه. فسلّم شَوذب على الحسين ، وقاتل حتّى قُتل.
فوقف عابس أمام أبي عبد
الصفحه ٨٩ :
الله عليه ؛ فيموت جذلاً برضى الربِّ تعالى ، أم هو التقصير فالخيبة والخسران؟
فطمأنه أبو عبد الله
الصفحه ١٧٤ : الأمر ، والله
يفعل ما يشاء ، وكلّ يوم ربّنا في شأن ، إنْ نزل القضاء بما نحبّ فنحمد الله على
نعمائه وهو
الصفحه ٣٦٥ :
يؤكّد هذه الطريقة المألوفة والعادة
المستمرّة بين النّاس من الحداد على الميّت أربعين يوماً ، فإذا
الصفحه ٤٧ : ، لنفد
ما عندهم على حدِّ تعبير الإمام أبي عبد الله الصادق (ع) ، فإنّه قال : «لولا أنّا
نزداد في كلّ ليلة
الصفحه ١١٦ : على
جانب عظيم من الأخذ بالثأر ، والدفاع عن قدس الدِّين.
وفيهنّ (العقيلة) ابنة أمير المؤمنين
سلام
الصفحه ٩٤ : ينصرنا إلا أكبّه الله على منخريه
في نار جهنّم» ، تؤيّد ما سجّلناه من دحض حُجّة مَن يسمع استغاثة الإمام
الصفحه ١٧٣ : فيه كيف شاء ؛ لأنّه إمام على الاُمّة منصوب من المهيمن
سبحانه ، وقد اغتصب يزيد وأبوه حقّه وحقّ المسلمين
الصفحه ١٤٢ : أريد أنْ اُشاوركم
فيه وأستعين بكم عليه ، فقالوا : إنّا والله نمنحك النصيحة ، ونجد لك الرأي ، فقل
حتّى
الصفحه ١٤٤ : القدوم عليهم ؛ لأنّهم بغير إمام ، ولم
يجتمعوا مع النّعمان بن بشير في جمعة ولا جماعة ، وتكاثرت عليه الكتب