الصفحه ٣٦ : ص ١١١
بترجمة البيهقي.
(٣) الملهوف على قتلى
الطفوف ص ٩٨.
(٤) تاريخ الطبري ٦ ص
١٣٥ ، وابن خلكان بترجمة
الصفحه ١٣١ :
ثم أقبل (ع) على الوليد وقال : «أيها
الأمير ، إنّا أهل بيت النبوّة ، ومعدن الرسالة ، ومختلف
الصفحه ٢٢ : حِجّة الوداع (تاريخ).
١٠ ـ ولاؤه لأهل
البيت (ع)
ليس أكبر ذخيرة من أن يحيا المرء ، بل
ويموت على محبة
الصفحه ١٣٦ : ، وعلى ما في دار السلام من ذكر روايته عن جعفر بن محمّد
الدرويستي الراوي عن المفيد في سنة ٤٠١ يكون من
الصفحه ٧ : المقدسة وألف أغلب كتبه في تاريخ الشهداء العلويين وأئمة
آل البيت عليهم السلام، وبلغ ما كتبه اثنين وأربعين
الصفحه ٥١ : ريب فيه ، فإنّ
المعتقَد : إنّ الله تعالى هو المتلطّف على النبيّ وأبنائه (عليهم السّلام) بالملكة
الصفحه ١٤١ : بن الجارود مع علي (ع) يوم الجمل ، وأمّره على اصطخر ، واُمّه اُمامة
بنت النعمان ، وولاه عبيد الله بن
الصفحه ٥٢ : السّلام)
: «إنّ الإمام أذا أراد أن يعلم شيئاً ، أعلمه الله» (٣)
، فليس فيه دلالة على تحديد علمهم في وقت
الصفحه ٢٤٩ :
فأمسكه الشمر ومعه
أصحابه يسوقونه ، فقال له ابن سعد : ما حملك على ما صنعت بنفسك؟ قال : إنّ ربّي
الصفحه ١٩١ : .
فسأله علي الأكبر عن استرجاعه ، فقال : «إنّي خفقتُ برأسي ، فعنَّ لي فارس وهو
يقول : القوم يسيرون والمنايا
الصفحه ٤ : وتطعاتها وغاياتها، وملتزمة بالسير على طريق التكامل الانساني وتحرير
الانسان من قيود العبودية لغيرالله ومن
الصفحه ٧٨ :
القتال مع الخوارج.
ودلّ الحديث على إمامة سيّدنا عليّ ؛ لأنّ النبي (ص) شبّه قتال سيّدنا عليّ بقتاله
الصفحه ٣٣١ :
يتلو الكتاب على السّنان وإنّما
رفعوا به فوق السّنان كتابا (١)
لَم يزل السّبط
الصفحه ١٣٩ : أوصى
به الحسين بن علي (ع) إلى أخيه محمّد بن الحنفيّة ، إنّ الحسين يشهد أنْ لا إله
إلا الله وحده لا شريك
الصفحه ٣٩٦ :
خليلَيَّ هبا فالرقاد محرّم
على كلّ ذي قلب من الوجد موجع
هلمّا معي نعقر هناك