الصفحه ٣٧ : ، وتقديمه على
الحسن والحسين مع ما هما عليه من الفضل والى من ينتميان ، وذكّره بالشروط التي
أعطاها الحسن
الصفحه ٣٤٥ : ابن تيمية ضرورة التاريخ ، فقال كما في
المنتقى من منهاج الاعتدال للذهبي ص ٢٨٨ : سيّر ابن زياد حرم
الصفحه ٢٩ : ، تاريخ أبي الفداء ٢ ص ٥٧ (حوادث سنة ٢٨٣) قال رسول
الله (ص) : اذا رأيتم معاوية على منبري ، فاقتلوه.
الصفحه ٢٩١ : ، وزاد على ذلك سماعها في جوف
الليل هاتفاً ينعى الحسين (ع) فيقول :
أيّها القاتلون جهلاً حسيناً
الصفحه ١٠٣ : بصوتها.
وهو مختار ابن حجر في كف الرعاع على هامش الزواجر ١ / ٢٧. نعم ، ذهب بعض أهل
السنّة إلى كونه عورة
الصفحه ١٤٩ : خمسمئة رجل انتخبهم من أهل البصرة ، فجدّ في السير وكان لا يلوي على أحد
يسقط من أصحابه حتّى أنّ شريك بن
الصفحه ٣٩٨ :
هفا لعناق السّبط مبتسم اللمى
وداعاً وهي غير العناق يلائمُه
ولهفي على اُمّ
الصفحه ٧٠ :
وقالت : أعنت على ابن
فاطمة! وقتلت سيّد القرّاء! لقد أتيت عظيماً من الأمر! والله لا اُكلّمك من رأسي
الصفحه ٣٦٢ :
سلام الله ورضوانه ، وأشهد أنّك مضيت على ما مضى عليه أخوك يحيى بن زكريّا.
ثم أجال بصره حول القبر وقال
الصفحه ٢١٣ :
__________________
(١) إثبات الرجعة.
(٢) تاريخ الطبري ٦ ص
٢٣٨ ، والكامل ٤ ص ٢٤ ، والإرشاد للمفيد ، وإعلام الورى ص ١٤١ ، وسِير
الصفحه ٢٤٧ : .
واقتتلوا أشدّ القتال (١).
وكان كلّ مَن أراد الخروج ودّع الحسين (ع) بقوله : السّلام عليك يابن رسول الله
الصفحه ٨٠ : ، المتوفّى سنة
(٨٥٢) : كان الإمام علي بن أبي طالب على الحقِّ والصواب في قتال مَن قاتله في
حروبه : الجمل
الصفحه ٢٨ : وقته أي ابن اُنثى ـ لم تدع لنا
النصفة مساغاً لاحتمال مباراته في سيرة طاغية عصره ، أو أنه ينافسه على شي
الصفحه ١٦٤ : المؤمنين عمّا
أحبّ ، فإنّ عندهما علماً وصدقاً وفهماً وورعاً ، والسّلام.
وكتب يزيد إلى ابن زياد : أمّا بعد
الصفحه ١١١ : اُمّة بعد اُمّة ، حفظ الأدب العربي
كثيراً من قضايا الاُمم وسيرها وحروبها في الجاهليّة والإسلام.
فممّا