الصفحه ٣٧٤ : النّاس أنْ اسكتوا ، فلمّا
سكتت فورتهم قال (عليه السّلام) :
«الحمدلله ربِّ العالمين ، الرحمن
الرحيم
الصفحه ٤٦ :
حجبه الحلك الدامس نصب عينيه ، وقد انبأ أبو عبد الله الصادق (عليه السّلام) عمّا
حباهم به المولى جلَّ
الصفحه ١٨٤ :
لتلقى
خميساً في الهياج عرمرما
تقدّم تمثله (عليه
السّلام) بالبيت الأول والثاني وما جرى بين الحر
الصفحه ٢٥٨ : الكافي عن الصادق (عليه السّلام) أنّه
لا بأس للصائم أن يمصّ الخاتم ، وبه أفتى العلماء بالجواز ولعلّ من
الصفحه ٣٢٢ : !
فقال حمّاد : قد شهدت بعض ما تصف.
قال (عليه السّلام) : «الحمد لله الذي
جعل في النّاس مَن يفد إلينا
الصفحه ٣٠٩ : الأماجد
مجزّرين في صعيد واحد
تسفي على جسومها الرياح
وهي لذؤبان
الصفحه ٣٢٨ : الأشعث ، وحيث إنّه قُتل يوم عاشوراء
بدعاء الحسين (عليه السّلام) أصابته عقرب فمات منها ، فيكون المرسَل هذا
الصفحه ٢٢١ : عبد الله
الحسين (عليه
السّلام)
الصفحه ٤٠٧ : ........................................................... ٣١٣
خطبة ام كلثوم (زينب عليها السلام)................................................. ٣١٦
خطبة
الصفحه ٥ : وفتحت الطريق أمام الثورة على كل
ظالم ومنحرف مهما تشدّق كذبا بتمسكه بالاسلام.
وثانيا: أمدت الامة
الصفحه ١١ : حق الأئمّة (عليهم
السّلام) عليه أن يصرف جهده ، ويبذل نشاطه في أن يحقق ويدرس تعاليمهم التي انهيت
إلينا
الصفحه ٣٨٩ : يزعجه
ركب على جنَّة المأوى معرِّسه
لكن على محن البلوى معرِّجه
مثل
الصفحه ٣٧٦ : الرسالة المأتم على سيّد
الشهداء ولبسن المسوح والسّواد ، نائحات الليل والنّهار ، والإمام السجّاد يعمل
لهنّ
الصفحه ٢٥٥ : شديد وحفاظ مرّ ونفوس أبيّة ، وأقبل بعضهم يودّع
بعضاً (٢) وأول مَن تقدّم أبو
الحسن (٣) علي الأكبر
الصفحه ٧٤ : ؛ لأنّه إمام الحقِّ ، المفروضة طاعته. وقد اعترف جمهور المسلمين
بتماميّة البيعة لأمير المؤمنين علي بن أبي