الصفحه ٦٠ :
ابن ملجم يبايع أمير
المؤمنين ، وولّى ، قال (عليه السّلام) : «مَن أراد أن ينظر إلى قاتلي ، فلينظر
الصفحه ٢٧٦ : (١)
الوداع الثاني
ثمّ إنّه (عليه السّلام) ودّع عياله
ثانياً ، وأمرهم بالصبر ولبس الأزر وقال : «استعدّوا
الصفحه ٢٧٠ :
سلام الله عليه عن
هذا الحال بقوله : «الآن انكسر ظهري ، وقلّت حيلتي» (١).
وبان الانكسار في
الصفحه ٣٦٩ : ) ما في فتح
الباري لابن حجر ج ١١ ص ١٣٥ كتاب الدعوات باب هل يصلى على غير النبي قال اختلف في
السلام على
الصفحه ٢٨٣ : الخوارزمي ص ٣٧ ، وتظلّم الزهراء (عليها السّلام) ص ١٢٨.
(٥) تظلّم الزهراء (عليها
السّلام) ص ١٢٩ ، والبحار
الصفحه ١٧٦ : الحسين إلاّ أنْ يمضي (٢).
الخزيمية
وأقام (عليه السّلام) في الخزيمية (٣)
يوماً وليلة فلمّا أصبح أقبلتْ
الصفحه ٣٣٢ :
إلى كنهها بعد أن اُودعت في الشجرة (١)
قوّة الكلام مع نبي الله موسى بن عمران (عليه السّلام) عند
الصفحه ١٩٠ : ، وفي أيدينا بضائع للناس ولَم ندرِ ماذا يكون ، ونكره أنْ نضيع الأمانة.
فقال لهما (عليه السّلام
الصفحه ٤٠٤ :
٢ ـ رأي محمد بن الحنفية
٣ ـ رأي أم سلمة
٤ ـ رأي عبدالله بن عمر
وصيته عليه السلام الى أخيه
الصفحه ٢٩٧ : السّلام) المبيت في الليلة الحادية عشرة عند قبر المظلوم
(ع) وعليه ملامح الاستياء وشعار الحزن على ذلك الفادح
الصفحه ٣١ : يكون
صالحاً للإمامة ، ومن أجله كان الحسين (ع) يرى من المتعين الخروج عليه ، وقعود
الصحابة والتابعين عن
الصفحه ١٣٧ : والبكاء؟! فهو
عندنا كيوم مات فيه رسول الله وعلي وفاطمة والحسن وزينب واُمّ كلثوم ، فننشدك الله
ـ جعلنا
الصفحه ١٤٥ : كلّ الذي قصصتم وذكرتم ، ومقالة
جلّكم أنّه ليس علينا إمام فأقبِل لعلَّ الله يجمعنا بك على الهدى والحقّ
الصفحه ٣٦٣ : الأحزان لابن نما الحلي / ٥٨ : إنّه المعوّل عليه عند
الإماميّة. وفي اللهوف لابن طاووس / ١١٢ : عليه عمل
الصفحه ٢٥٤ : (٣).
وفي زيارة النّاحية المقدّسة : «السّلام
على الجريح المأسور ، سوار بن أبي حمير الفهمي الهمداني ، وعلى