الصفحه ١٨٦ : قضاء الكوفة بعد الشعبي ، وساء
حفظه وكان يغلط ، وفي تهذيب الأسماء للنووي ١ ص ٣٠٩ : توفي سنة ١٣٦ وعمره
الصفحه ١٩١ : بالعلوم ، وصادف
عمرانها زمن الإمام الصادق (ع) ، وفي أوائل القرن الثالث لَم يبق لها خبر.
(٣) في مقاييس
الصفحه ١٩٤ : يوم عاشوراء وفي سير
أعلام النبلاء للذهبي ج ٣ ص ٢٠٩ : لما نزل عمر بن سعد بالحسين خطب أصحابه
الصفحه ٢٠٥ : معادك؟! فأنا ابن مَن قد علمتَ! ألا تكون معي وتدع هؤلاء
فإنّه أقرب إلى الله تعالى؟»
قال عمر : أخاف أنْ
الصفحه ٢٠٨ : له عمر : أنا أتولّي ذلك ، ولا
كرامة لك ، ولكن كن أنت على الرجّالة (٢).
__________________
تحقيق
الصفحه ٢٢٥ : جأشاً وأشدّهم
مراساً (٤).
وأقبل عمر بن سعد نحو الحسين (عليه
السّلام) في ثلاثين ألفاً وكان رؤسا
الصفحه ٢٣١ : نصرهم وخذلان الطاغية يزيد وعبيد الله بن زياد
، فإنّكم لا تدركون منهما إلاّ سوء عمر سلطانهما ، يسملان
الصفحه ٢٣٤ :
(ص) سنة تسع مع مذحج ، واستعمله النبي على مراد ومذحج وزبيد. وفي الاستيعاب : سكن
الكوفة أيام عمر. وذكر ابن
الصفحه ٢٣٦ :
توبة الحرّ
ولمّا سمع الحرّ بن يزيد الرياحي كلامه
واستغاثته ، أقبل على عمر بن سعد وقال له
الصفحه ٢٣٧ :
وتقدّم عمر بن سعد نحو عسكر الحسين ورمى
بسهم وقال : اشهدوا لي عند الأمير إنّي أول من رمى. ثمّ رمى النّاس
الصفحه ٢٤٠ :
ترموهم إلاّ بالحجارة لقتلتموهم. فقال عمر بن سعد : صدقت ، الرأي ما رأيت ، ارسِل
في النّاس مَن يعزم عليهم
الصفحه ٢٤٦ : (٥).
الخيل تعقر
ثمّ إنّ عمر بن سعد وجّه عمرو بن سعيد
في جماعة من الرماة فرموا أصحاب الحسين وعقروا خيولهم
الصفحه ٢٤٧ : بالجراح ، وكان مع عمر بن سعد ابن عمّ له ، يقال له قيس بن عبد الله بينهما
عداوة ، فشدّ عليه وقتله.
زهير
الصفحه ٢٥٢ : ؟ فأحجموا عنه ؛ لأنّهم عرفوه أشجع النّاس. فصاح عمر بن سعد
: أرضخوه بالحجارة. فرُمي بها ، فلمّا رأى ذلك ألقى
الصفحه ٢٥٤ : المرتث معه عمر بن
عبد الله الجندعي».
سويد
ولمّا اُثخن بالجراح سويد بن عمرو بن أبي
المطاع سقط لوجهه