الصفحه ١٩٠ : ، كان حقّاً على الله عزّ وجلّ أنْ يكبّه على منخريه في النّار» (٣).
قرى الطف
ولمّا كان آخر الليل
الصفحه ١٩٧ : مذموماً بقتل حسين
وفي قتله النار التي ليس دونها
حجاب وملك الري قرة عيني
الصفحه ١٩٨ :
سَيفك وادخل على الحسين ، فأبى واستأبى ثمّ انصرف.
فدعا عمر بن سعد قرّة بن قيس الحنظلي
ليسأل الحسين
الصفحه ٢١٢ : القرآن وفقّهتنا في الدين ، وجعلت لنا
أسماعاً وأبصاراً وأفئدةً ، ولَم تجعلنا من المشركين. أمّا بعد ، فإنّي
الصفحه ٢٣٠ : ثوى في الأرض قرَّ قرارها
وعادت ومن أوج السّما وهي أعظم
فلهفي له فرداً عليه
الصفحه ٢٣٢ : ، فأذن له ـ وكان شيخاً تابعياً ناسكاً قارئاً للقرآن ومن شيوخ
القرّاء في جامع الكوفة ، وله في الهمدانيّين
الصفحه ٢٤٩ : للقرآن ، عارفاً بالعربية ، وقد وضع الحسين (ع) خدّه
على خدّه حين صُرع فتبسّم.
(٤) ذخيرة الدارين ص ٣٦٦
الصفحه ٢٥٠ : بن خضير القارئ الذي كان يقرؤنا القرآن في جامع
الكوفة ، فلَم يلتفت إليه وطعن بريراً في ظهره ، فبرك
الصفحه ٢٦٨ :
قرى النهر واحتلَّ السقاء همامها
وهبّ إلى نحو الخيام مشمّراً
لريِّ عطاشى قد
الصفحه ٢٩٦ : الثرى
فإنّ حسينا في القلوب غلا دمه
وإنْ قُرّ قِدما مذْ دعا بُخْتُ نُصر
الصفحه ٣٠٦ : الطبري ٦ ص
٢٦١ ، وكامل ابن الاثير ٤ ص ٣٣. والزارة ، كما في معجم البلدان ٤ ص ٣٦٧ : قرية
بالبحرين ، واُخرى
الصفحه ٣١٢ : من جمع القرآن كما نص عليه الكليني في روضة الكافي.
(١) في تهذيب اللغة ٣
ص ١٧١ ، ومقاييس اللغة
الصفحه ٣٩٢ :
وأصبحت قويّة البنيان
بعزمه عزائم القرآن
غدت به سامية القباب
الصفحه ٣٩٧ :
وينميه جداً في قرى الطير هاشمُه
ورهط تفانى في حمى الدِّين لَم تهن
لقلته بين
الصفحه ٣٩٨ :
وإنْ قرَّ مُذ دعا بخت نصر
بثارات يحيى واستردّت مظالمُه
فليست دماء السّبط تهدأ