٢ ـ العلامة الحجة الشيخ محمّد رضا آل شيخ هادي آل كاشف الغطاء ، المتوفى عام (١٣٦٦) هـ ، وقد قرأ عليه الأصول.
٣ ـ العلامة الحجة الفقيه الشيخ حسين الحلي النجفي مُدّ ظله ، وقد قرأ عليه السطوح فقهاً واُصولاً.
٤ ـ المرجع الأعلى المغفور له السيّد محسن الحكيم ، المتوفى عام (١٣٩٠) هـ ، وقد حضر عليه خارج الفقه.
٥ ـ الحجة المجتهد الشيخ آغا ضياء العراقي ، المتوفى عام (١٣٦١) هـ ، وقد حضر عليه خارج الأصول.
٦ ـ الزعيم الديني المرجع في الفتوى السيّد أبو الحسن الأصفهاني النجفي المتوفى عام (١٣٦٥) هـ ، وقد حضر عليه خارج الفقه وكتب تقريراته.
٧ ـ الحجة المرجع في الفتوى الميرز محمّد حسين النائيني النجفي المتوفى (١٣٥٥) هـ ، وقد حضر عليه خارج الفقه والأصول ، وكتب تقريراته.
٨ ـ آية الله المدرّس الأكبر المرجع السيّد أبو القاسم الخوئي النجفي مُدّ ظله ، وقد حضر عليه الفقه والأصول.
٩ ـ (أ) أمّا المجاهد الكبير الشيخ محمّد جواد البلاغي ، المتوفى سنة (١٣٥٢) هـ ، فكانت في نفسه له مكانة أثيرة ، وكان كثير التحدث عن منزلته ؛ ولتشابه الرجلين في اُسلوب العمل والنضال عن شريعة المصطفى (ص) مما قوّى العلاقة بينهما. وقد ساهم المغفور له مع الحجّة البلاغي في نشر (الرحلة المدرسية) ، وكذلك كتابه (الهدى إلى دين المصطفى) ، وكانت شخصية المرحوم البلاغي تملأ نفسه إعجاباً وإكباراً في كثير من المواقف التي يبدو فيها الولاء لآل البيت (عليهم السّلام) خالصاً صريحاً. كما تلاحظ ذلك فيما سجَّله على قصيدة البلاغي المثبتة في باب المراثي ، وعلى كثير من الكتب التي اشتراها منه ، مثل : تصحيح المترجَم له نسخةَ له من كتاب الرحلة المدرسية ، وشراؤه مسند أحمد ، حيث فهرسه وعليه عبارة تنم عن تقديره لشخصيته.
(ب) أمّا المرحوم الحُجّة ، المرجع في الفتوى الشيخ محمّد حسين الأصفهاني النجفي ، المتوفى سنة (١٣٦١) هـ ، فقد كانت له صحبة جليلة ، وقد استفاد من دروسه