الصفحه ١٣٥ :
ولستُ أدّخر النّصيحة
لأحد من الخلق إلا لك وأنت أحقّ بها ، تنحّ ببيعتك عن يزيد بن معاوية وعن
الصفحه ٢٠٩ : بحديث وعيته؟ قال : بلى ، فقال : لمّا أراد أبوك أن يتزوّج ،
طلب من أخيه عقيل ـ وكان عارفاً بأنساب العرب
الصفحه ٧٧ :
عن عبد الله بن عمر
بن الخطاب أنّه قال : ما وجدت في نفسي من شيء من أمر هذه الآية : (فَقَاتِلُوا
الصفحه ١٢٩ : هلاك معاوية ، وأنّه
يطلب منهم البيعة ليزيد وأيّده (ع) بما رآه في المنام من اشتعال النّيران في دار
الصفحه ٧٨ : دار الإسلام ومن المسلمين ، ويجب
على كلِّ مَن دعاه إلى قتالهم أنْ يجيبه إلى ذلك ، ولا يسعه التخلّف إذا
الصفحه ٣٧١ : مدينة الرسول (ص) ، وورود جابر بن عبد الله الأنصاري إلى
كربلاء لزيارة أبي عبد الله (ص) ، فكان أول من زاره
الصفحه ٣٦٥ : الجنّة شهيد الدِّين ، شهيد
السّلام والوئام ، شهيد الأخلاق والتهذيب الحسين (ع) ، فهو أولى من كلّ أحد بأنْ
الصفحه ٢٣٧ :
وتقدّم عمر بن سعد نحو عسكر الحسين ورمى
بسهم وقال : اشهدوا لي عند الأمير إنّي أول من رمى. ثمّ رمى النّاس
الصفحه ٢٥٥ : شديد وحفاظ مرّ ونفوس أبيّة ، وأقبل بعضهم يودّع
بعضاً (٢) وأول مَن تقدّم أبو
الحسن (٣) علي الأكبر
الصفحه ٣٦٧ :
اختصاص زيارة الأربعين بالمؤمن حينما يعرف نظائرها التي نصّ عليها الحديث.
فإنّ الأول منها وهو (صلاة إحدى
الصفحه ١٣٠ :
من ملاقاة الوالي في ذلك الوقت ، فأشار عليه بالترك حذار الغيلة ، فعرّفه الحسين (ع)
القدرة على الامتناع
الصفحه ٤٢ : صلحاء الوقت ، وأشراف الاُمّة ، وما صدر من
الموافقة منهم يوم أرادها أبوه معاوية إنما هو بالوعيد والتهديد
الصفحه ١٣٣ : سفيان (١)
، فاذا رأيتم معاوية على منبري فابقروا بطنه ، وقد رآه أهل المدينة على المنبر فلم
يبقروا
الصفحه ٢٠٧ : الجوشن مع أمير المؤمنين (عليه السلام) في صفين ، وخرج من أصحاب
معاوية (أدهم بن محرز) يطلب المبارزة فخرج
الصفحه ٨٠ :
ابن مسلمة ومسروق
والأحنف ندموا. وكان عبد الله بن عمر يقول عند الموت : إنّي أخرج من الدنيا وليس
في